رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
الجنرال يدلين: بن سلمان مُتسّرع والمواجهات الخارجيّة والمعارك الداخليّة ستُزعزع استقرار المملكة ويتحتّم على إسرائيل والدول الـ”مُتضررة” التخطيط للتصدّي للفوضى بالسعوديّة
الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس:
رأت دراسة جديدة صادرة عن مركز أبحاث الأمن القوميّ في تل أبيب أنّ السعوديّة تُواجه تحديًا في كلّ بعدٍ تقريبًا، على الصعيدين المحليّ والخارجيّ، ومن ثمّ، فإنّ الاضطرابات الأخيرة في المملكة، التي تنعكس في عدد غير مسبوق من الاعتقالات لمئات المسؤولين، بمن فيهم الزعماء الرئيسيون للقطاعات الاقتصادية، والاتصالات، والسياسية، قد تثبت أنّها تطور تاريخي.
وتساءل الجنرال في الاحتياط، عاموس يدلين، رئيس شعبة الاستخبارات العسكريّة الأسبق، في دراسته الجديدة: هل سينظر أعداء الرياض إلى الاضطرابات السياسيّة كفرصةٍ لتكثيف الضغوط؟ هل تُواجه المملكة حقبة من عدم الاستقرار؟ ويردّ قائلاً إنّه يجب على الاستراتيجيين والمُحلّلين في الدول المتضررة من مكانة السعودية، وإسرائيل أيضًا، أنْ يُكثّفوا من مراقبة استقرار المملكة وإعداد خطط الطوارئ في حالة حدوث أزمةٍ، على حدّ تعبيره.
ورأى أنّ الاضطراب الذي شهدته السعودية مؤخرًا، والذي انعكس في عدد غير مسبوق من الاعتقالات لمئات المسؤولين، بمن فيهم القادة الرئيسيون للقطاعات الاقتصاديّة، والاتصالات، والسياسة، ظاهريًا كجزءٍ من حملة قمع على الفساد، قد يثبت أنّه تطور من حيث الحجم تاريخيًا، لافتًا إلى أنّ موجة الاعتقالات وُضعت أيضًا لإزالة المعارضين الحاليين والمحتملين لتعيين وليّ العهد، محمد بن سلمان، ملكًا.
ومع ذلك، شدّدّ يدلين، فتح ولي العهد الجبهة الداخليّة في الوقت الذي تتورّط فيه السعودية في عددٍ من الجبهات الخارجية في الشرق الأوسط: ضدّ إيران في اليمن، ضدّ حزب الله في لبنان وضدّ قطر، وفي الوقت نفسه، فإنّ التوترات مع إيران آخذة في التأجج، ما يساعد الملك وابنه على حشد السعوديين حول العلم، بينما ترتفع أسعار النفط. وأوضح أنّ هذه المواجهات الخارجيّة والمعارك السياسيّة الداخليّة لديها القدرة على زعزعة استقرار المملكة وتضمن الرصد المستمر، وإعداد الخطط لمُواجهة عدم الاستقرار.
وتابع أنّه على مرّ السنين كان التضامن بين كبار الأمراء مصدرًا للقوة في المملكة، ولكن الآن تغيّر كلّ شيءٍ: بن سلمان وحده يًسيطر على قوات الأمن الرئيسية الثلاثة. وأكّد أنّه يُنظر إلى إجراءات وليّ العهد على أنّها حملة أصلية على الفساد وأكثر من ذلك كمحاولة لتحصين سلطته ومكانته، خاصّةً وأنّ نمط حياته الباهظ لم يتغير.
لذلك، يبدو أنّ تصرفات بن سلمان تهدف إلى منع الانتقاد من الفصائل المتنافسة في الأسرة ومنع تشكيل المعارضة لحكمه. ولعل أفعاله تعكس حركته للاستيلاء على العرش فورًا على الفور.
ولفت يدلين إلى أنّ بن سلمان يتمتع بدعمٍ بين جيل الشباب، نصف سكان السعودية تقريبا تحت سن 25، الذين يتوقون لإصلاحات في النظام الاجتماعيّ المحافظ والقضاء على الفساد. ومع ذلك، فقد تزايدت الشكوك حول قدرته على تنفيذ خطته الرؤيا لعام 2030 بالوتيرة والنطاق المقصودين، في ضوء التقارير التي تشير إلى تغييرات كبيرة في الخطة وتمديد بعض المواعيد النهائية أو إزالتها تمامًا.
وفي الوقت نفسه، أوضح يدلين، أصبح الجمهور، الذي كان معتادًا منذ فترةٍ طويلةٍ على حياة وفرة ناتجة عن عائدات النفط، محبطًا بصورةٍ متزايدةٍ بسبب تراجع الرواتب، وانخفاض الدعم، وارتفاع تكاليف المعيشة نتيجة الانخفاض في أسعار النفط.
وأشار الجنرال الإسرائيليّ إلى أنّه إذا استمرت هذه الاتجاهات، فإن بن سلمان عرضة لخسارة دعم شباب المملكة، كما أنّ موجة الاعتقالات والقلق من عدم الاستقرار السياسي من شأنها أيضًا أنْ تجعل من الصعب على المملكة تجنيد رؤوس الأموال الأجنبيّة التي تحتاجها لخططها الطموحة ولردع المستثمرين المحتملين.
ورأى يدلين أنّ بن سلمان، الذي حصل على تأييد الجمهور من الرئيس ترامب، يقود السعودية نحو حكومة تتركّز فيها كل السلطة في يدّ حاكمٍ وحيدٍ، لافتًا إلى أنّ الحقبة التي اتسمت بتقسيم السلطة والحلول التوفيقية ومظاهرات التضامن بين الأمراء، يبدو أنّها في طريقها إلى نهايتها.
وأشار أنّه إلى حدٍّ كبيرٍ، أصبحت الحكومة السعودية عرضًا من رجل واحد لم يُحرز بعد إنجازات هامة، ويُركّز، بدلاً من ذلك، على تجميع السلطة والمكانة، وطريقته المُتسّرعة من أجل تحقيق هذا الهدف، يتصادم، في جملة أمور، مع المؤسسة الدينية، والنخب الاقتصادية والاجتماعية، عندما لا يكون واضحًا على الإطلاق ما إذا كانت ستنضم إلى سلطته أم لا، ولا تزال نتيجة هذه العملية غير واضحة، قال يدلين.
ووفقًا له، استفادت السعودية من الاستقرار النسبيّ على مدى السنوات الـ8 الماضية، منذ اندلاع الاضطرابات الإقليمية، حتى لو بدا في بعض الأحيان أنّ سلطتها ونفوذها مبالغ فيهما. اليوم، المملكة تتحدّى في كل الأبعاد تقريبًا. لذلك، يجب دراسة حجم التداعيات الخارجية المحتملة للأزمة الحالية: هل سينظر الأعداء إلى الاضطرابات السياسية في السعودية كفرصة لتكثيف الضغط؟ هل سيتمكّن بن سلمان في تثبيت نفسه المملكة كحاكمٍ بلا منازع، أم أنّ المملكة ستُواجه حقبةً من عدم الاستقرار لا يمكن التنبؤ بنتائجها؟
واختتم قائلاً: يجب على الاستراتيجيين والمُحلّلين في البلدان المتضررة من موقف السعودية، بما في ذلك إسرائيل، أنْ يزيدوا من مراقبة استقرار المملكة وإعداد خطط الطوارئ في حالة زعزعة الاستقرار.
http://www.raialyoum.com/?p=779455
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
ديلي ميل: مرتزقة أميركيون يعذبون الأمراء السعوديين
كشفت صحيفة بريطانية عن أن "مرتزقة أميركيين" يقومون بتعذيب الأمراء السعوديين المعتقلين في إطار حملة الفساد التي يقودها ولي العهد محمد بن سلمان، حتى أنهم يعلِّقون الأمير الملياردير الوليد بن طلال من رجليه في وضعية مقلوبة.
ونقلت صحيفة "ديلي ميل" عن مصدر داخل السعودية -لم تحدد هويته- أن عناصر أمن تابعين لشركة أميركية خاصة يربطون الأمراء ورجال الأعمال السعوديين، الذين جرى اعتقالهم مطلع الشهر الجاري في خضم "صراع على السلطة"، من أقدامهم وينهالون عليهم ضربا.
وأشارت الصحيفة في تقرير حصري إلى أن هؤلاء المحتجزين هم أقوى الشخصيات في البلاد، وتم اعتقالهم بناء على أوامر من ابن سلمان قبل ثلاثة أسابيع، في إطار حملة ضد فساد مزعوم طالت 11 أميرا على الأقل، ومئات من رجال الأعمال والمسؤولين السعوديين.
وأفادت ديلي ميل على موقعها الإلكتروني بأن الاعتقالات أعقبتها تحقيقات قال المصدر إن "مرتزقة أميركيين" يشرفون عليها.
وقال المصدر للصحيفة إن المرتزقة الأميركيين "يوسعون (المعتقلين) ضربا، ويعذبونهم ويصفعونهم ويهينونهم لجعلهم ينهارون".
وكشف المصدر أن بلاك ووتر هي الشركة المتورطة في تعذيب المعتقلين، وأن وسائل تواصل اجتماعي في العالم العربي، إلى جانب الرئيس اللبناني، كلهم أقروا بوجود تلك الشركة في السعودية.
ووفقا للمصدر نفسه، فإن ولي العهد السعودي صادر كذلك أكثر من 194 مليار دولار من حسابات مصرفية، واستولى على موجودات تخص أولئك المعتقلين.
حراسة مشددة
ومضى المصدر في كشف الأسرار قائلا إن جميع الحراس المكلفين بمراقبة فندق ريتز كارلتون في العاصمة الرياض يتبعون شركة أمن خاصة، لأن ابن سلمان لا يرغب في إسناد المهمة لضباط سعوديين ممن دأبوا على أداء التحية لهم طوال حياتهم.
وأضاف أنه "خارج الفندق المحتجز فيه هؤلاء يرى المرء عربات مصفحة تابعة للقوات الخاصة السعودية، لكن في الداخل هناك شركة أمن خاصة".
وقال إن الذين يتولون الحراسة بشكل كامل جرى استقدامهم من أبو ظبي بدولة الإمارات، وإن محمد بن سلمان يجري بنفسه أحيانا التحقيق مع المعتقلين.
وتابع المصدر -الذي طلب عدم ذكر اسمه- القول إن ابن سلمان " يتحدث إلى المعتقلين بمنتهى اللطف والأدب أثناء التحقيقات، وما أن يغادر المكان حتى يدخل المرتزقة ثم يبدأ صفع المعتقلين وإهانتهم وتعليقهم رأسا على عقب وتعذيبهم".
http://www.aljazeera.net/news/arabic...مراء-السعوديين
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
الاعتقالات في السعودية: السلطات تطلق سراح الأمير متعب بن عبد العزيز "في صفقة بمليار دولار
http://www.bbc.com/arabic/middleeast-42158847
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
وهذا المطلوب صفقة أموالهم
تحياتي لك
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
مبعوث فرنسي زار الأمراء المعتقلين في السعودية.. والامير بن سلمان أمام ورطة بعد رفض أمراء على رأسهم الامير الوليد بن طلال التخلي عن ثروتهم
باريس – “رأي اليوم”:
قام مبعوث خاص من الرئيس الفرنسي إبمانويل ماكرون والسفير الفرنسي في الرياض الأسبوع الماضي بزيارة مجموعة من الأمراء المعتقلين في فندق ريتز كارلتون. ويرفض الأمير الوليد بن ظلال أي تفاهم مع المحققين ويطالب بمحاكمة علنية.
وأخبرت مصادر رفيعة المستوى في باريس “رأي اليوم” قيام مبعوث خاص من الرئيس الفرنسي رفقة السفير الفرنسي المعتمد لدى السعودية بزيارة الأمراء المعتقلين والتويجري مدير ديوان الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز.
وكان هدف المبعوث الفرنسي هو لقاء كل أمير على حدة، ولكن ولي العهد الامير محمد بن سلمان قرر أن يجتمع المبعوث الفرنسي والسفير بالأمراء في لقاء واحد وبحضور رسميين سعوديين. والح الجانب الفرنسي على لقاء كل من الامير الوليد بن طلال على حدة والأمير متعب بن عبد الله المفرج عنه، لكن الجانب السعودي رفض.
وتعتبر باريس الدولة الأوروبية التي ترغب في معرفة مصير الأمراء السعوديين بعدما تعرضوا للاعتقال بداية نوفمبر الماضي بتهمة الفساد المالي.
ومازال بعض الأمراء يرفضون التفاهم والتنازل عن جزء من ممتلكاتهم للحساب الخاص بالسلطات السعودية والتابع للديوان الملكي وتحت إشراف الامير محمد بن سلمان.
ويتزعم الامير الوليد بن طلال تيار الرفض، ويصر على محاكمة علنية للتهم الموجه له، وطالب بإحضار رجال أعمال وشركات عالمية لتكون ضمن الشاهدين وكيف قام بتطوير ثروته الضخمة في الأسواق والاستثمارات الدولية اكثر من الأسواق الداخلية السعودية.
وبعد مرور أكثر من شهر، يجد ولي العهد السعودي نفسه في ورطة حقيقية، فمن جهة لا يستطيع تقديم الأمراء لمحاكمة علنية، ومن جهة أخرى لا يمكنه الافراج عن المعتقلين دون دفع جزء من ممتلكاتهم المالية، فالإفراج يساوي البراءة.
ولا يستطيع ولي العهد الاحتفاظ بالأمراء رهن الاعتقال لمدة أطول كما تفعل السطات مع معارضين وتبقيهم لسنوات طويلة، لأن إبقاء الأمراء سيفجر العائلة الملكية السعودية، وهي التي تعيش احتقانا كبيرا قد يقود الى ظهور مؤامرات إذا لم يحل الامير محمد بن سلمان الملف بأقل الخسائر الممكنة.
http://www.raialyoum.com/?p=793880
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق