المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفينة
تحيه طيبه يا عزيزي ابوقيس .. طرحك قيم ويسعدني المشاركة به .. لنتناول أولاً البنود التي طرحتها :
1:الفقر : لا أعتقد ذلك وربما ليس كثيراً تنتهي العلاقة بهذا الأمر ، الفقر ربما سيتم التغلب عليه بالجهد والمثابرة.
2: الملل : لا أعتقد أيضاً ذلك ، الملل مجرد وهلة وتختفي باستثمار الوقت
3: الصمت : ليس كثيراً فهناك حدود للصمت قد تنتهي بأول حدث غير متوقع.
4:فارق السن : ربما نعم وربما لا .. وحده القلب والشعور يحدد ذلك.
5: الإهمال : ربما سيكون متأخرا إذا راع الأخر كيف أكون حريصاً من ذلك الوقوع.
6: الخيانه : هذه ربما ستكون فعلاً فاصلة ونقطة وربما ستكون هناك أسباب تجميلية.
7:الكذب : حتى الطفل يكذب لا أعتقد بأن تكون هنا النهائية إذا كانت هناك أسباب حميمة لتعليل الكذب.
ربما نعم ورما لا .. تلك أمور خارجية يمكن احتوائها .. لكن هناك مشكلة أضخم وهي ربما تكون الأسباب الفعلية لانفصال العلاقة بين الطرفين .. وهي الظاهرة الأن ( الغيرة ) ، هي السلاح القاتل بكل تفصيلة ، إذا أراد طرف أن يبقي العلاقة على طول .. يجب محاربة الغيرة التي لها فروع كثيرة وأسباب عديدة .. بارك الله بك.
...............................
رجعني تعقيبكم ع منشور الأستاذ أبو قيس المعمري
..........................................
هنا فتح الرد ع جانب الأهم لمعقبه وكما قال الشاعر المعنى ببطنه هل أنتم معي ؟
والموضوع نقاشي وأسمحوا لي أن لا أكرر الجوانب التي أتا أليها الأحباء بتعقيبهم
متناولا جانب الأهتمام الذي أشار اليه ألمعقب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
( الغيره )
وهي ما تمت الأشاره اليها .......
جمله صغيره لكن لها جوانب وأبعاد ياليت أني أكون بالشرح مفهوم ....
الغيره لها مسميات كثيره وتتطور مع الزمن ولمن تكون ومتى هكذا بما يصور لي
فمثال على ذلك ؟!
في هذا الوقت الكل أن صح تعبيري وبأعتراف وبأقوى اراده ويتمنى أن يتماشى مع العصر
السريع فستجده يبحث ويفكر دون تفكير ومشوره لمن سبقه بالحياه ضانا أنه يرسم لوحة حياته
كيفما يشاء أم يختار ويفصل ثوبه معتمدا باب الحريه بحياته وأن كان يعرف ذلك أنه يمس بحاله
وحال غيره ... وأن لم أكن كذلك ! فأنت لست عاقل يا من تقول لي لا !
هنا لابد لنا من وقفه ...
وسؤوال لهذا الكائن ؟ هل هو ببداية وفي ونهاية الطريق الصحيح ؟
أن كنا نعرف ذلك هنا نوجد الاجابه على ما سميت ( بالغيره !) وبالوقت الحالي
لعلي أوجزت ولم يغم عليكم مروري شاكرا لكم ولطارح الطرح والمعقب ....