المرأة تزعل بسرعه
ولكن من السهل جداً إرضائها
شكراً لطرحك
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
أختي الكريم /
إذا :
ما كان الحديث عن زهرة العمر التي تسهر ليلها ،
وتمضي نهارها من أجل إنعاش الحياة في محيط بيتها ،
ولتحقيق ذلك تتحامل على التعب والأرق ولا تبدي ولو
حرف يشي بوجود ما يهز وجدان الراحة لديها ،
جاعلة من الابتسامة ظاهر السعادة والراحة ،
كي لا تُعكر صفو المودة .
لكان :
لزاماً أن نبسط الحديث عن العوامل التي نُجازي
بها تلك الزوجة الحبية ، أكان من جملتها المعنوي
والمادي المحسوس ،
هناك :
من ينظر إلى المرأة أن وظيفتها القيام بواجبات البيت
وأن ما تفعله ليس تفضلاً بل هو الواجب عليها ،
من هنا :
كان الزهد فيما تفعله فلا يمكن أن يتجاوز عن التصرفات
التي تبدر منها من مشادات أو انفعالات تؤرق رأس
الراحة في البيت ليكون الضجيج وتعالي الأصوات
هو المسكن لذاك الصداع !
ولو :
تنبه الرجال وقرأ سيرة خيرهم المصطفى العدنان
_ عليه الصلاة والسلام _ وكيف كان حاله في بيته ،
وكيف كان تعامله مع أزواجه لكانت الدنيا بخير ،
ولحّفت البيوت السكينة ، وغشيتها الرحمة والطمأنينة .
ما :
يحتاجه الرجل منا هو النظر إلى تلك المسؤولية الملقاه
على عاتق المرأة أن ما تقوم به ما هو إلا وسيلة راحة
له لينعم بالحياة الهانئة التي لا ينغصها شيء .
فوجب :
مواساتها ، واغراقها في بحور العطف والاحتواء ،
لتجد منه الاكتفاء وذاك السكن الذي يُنسيها الاعباء .
لا :
أن يكون العبء المضاف لتلكم الاعباء !!
فتبقى تُصارع الحياة بجسدٍ وقلبٍ نال
منهما عدو الاعياء .
شاكراً :
لكم أختي الكريمة هذه اللفتة التي نحتاجها
في ظل هذه الغفلة التي سرقتنا عن تلمس
الحاجة أن تكون البيوت تنعم بكنف الاستقرار
والسعادة .
دمتم بخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
...
لـ نفسي
خالفي الورد وأزهري في كل الفصول
إن كُنْتَ تَحْمِلُ في قلبِكَ عتباً تِّجاهي صارِحني بِه 🌸
...
انا اشوف على حسب الموقف
لان المرأة تبكي كثير
لو عن آدم كنت بسفرهآ كل سنه فَ دار '
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).