https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: ارتفاع حصيلة قتلى حريق برج لندن إلى 30 شخصا والملكة تزور الناجين

  1. #1
    إدارة السبلة العُمانية
    رئيسـة طاقم المـــرشحين
    الصورة الرمزية أفتخر عمانيه
    تاريخ التسجيل
    Mar 2011
    الدولة
    Oman
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    21,824
    Mentioned
    93 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    1

    ارتفاع حصيلة قتلى حريق برج لندن إلى 30 شخصا والملكة تزور الناجين






    توقيف رجل يحمل سكينا قرب البرلمان البريطاني –
    لندن – (وكالات): تأكد وفاة 30 شخصا جراء الحريق، الذي اندلع في أحد أبراج العاصمة البريطانية لندن، حسبما قالت الشرطة أمس فيما زارت الملكة إليزابيث الثانية والأمير ويليام الناجين.
    وقال قائد شرطة العاصمة ستيوارت كوندي إنه لا يزال هناك الكثير من السكان مفقودين والحصيلة مرشحة للزيادة.
    وجرى انتشال جثامين 12 شخصا بينما توفي شخص في المستشفى. وبقية المتوفين لا يزالون في المبنى.
    وقال كوندي: «من الصعب جدا إيجاد الكلمات للإعراب عن مدى شعور العائلات المتضررة، وإنها مهمتنا العمل بلا كلل لتقديم لهم الأجوبة التي يستحقونها».
    وأضاف: «الأولوية لكل الضالعين في العملية الجارية في برج جرينفيل هو انتشال كل الضحايا والتعرف عليهم».
    ولايزال سبب الحريق مجهولا، ولكن الشرطة قالت إنه لا يوجد ما يشير إلى أن الحريق نشب عن عمد.
    والتقت الملكة إليزابيث الثانية والأمير ويليام الناجين والمتطوعين والسكان المحليين والأخصائيين الاجتماعيين في مركز لياقة في كينسينجتون الذي يوفر مكان إيواء طارئ لهؤلاء الذين تضرروا جراء الحريق في برج جرينفيل القريب.
    والتقت أيضا رئيسة الوزراء تيريزا ماي الناجين أمس في زيارة خاصة إلى أحد مستشفيات لندن، حسبما قال مقر الرئاسة، مضيفا أنها قضت نحو ساعة مع المرضى والطاقم الطبي.
    وقال قائد شرطة العاصمة ستيوارت كوندي إنه لا يزال هناك 24 شخصا في المستشفى، من بينهم 12 حالتهم حرجة.
    في حادث مختلف قال شهود إن الشرطة البريطانية المسلحة استخدمت صاعقا كهربائيا ضد رجل حاول أن يشهر سكينا وهو يجري باتجاه أفراد من الشرطة يحرسون إحدى بوابات البرلمان في منطقة وستمنستر بوسط العاصمة لندن أمس.
    وذكرت الشرطة أن الرجل كان يتصرف بشكل مريب في حوالي الساعة 11:00 صباحا بالتوقيت المحلي (1000 بتوقيت جرينتش) قرب بوابة شهدت مقتل شرطي على يد متشدد قبل أقل من ثلاثة أشهر.
    وبعد استخدام الصاعق الكهربائي اعتقلت الشرطة الرجل.
    وقال شهود في المكان لرويترز إن أفراد الشرطة أشهروا أسلحتهم صوب الرجل وقيدوه ونقلوه إلى عربة فان تابعة للشرطة.
    وقالت الشرطة «حاول أن يشهر سكينا. ولكن لم يصب أحد».
    وقال شاهد بالمكان لرويترز إن الرجل الذي وصفته الشرطة بأنه في الثلاثينيات من العمر كان قد هرول باتجاه إحدى البوابات.
    وأضاف برادلي ألين (19 عاما) لرويترز «يمكنك إدراك أنه مريب.
    وقف هناك وقبضتاه مضمومتان وألقى نظرة غاضبة تماما».
    وجاءت الواقعة بعد أقل من ثلاثة أشهر على هجوم نفذه متشدد قاد سيارة مسرعة ودهس حشدا من المارة على جسر وستمنستر ثم قتل شرطيا طعنا في ساحة البرلمان.
    وكان هذا هو الهجوم الأول ضمن ثلاثة هجمات دامية في بريطانيا جعلت أجهزة الأمن على درجة عالية من التأهب.
    وقال شاهد آخر «كان هناك ثلاثة إلى أربعة رجال شرطة وأحدهم صرخ في الحشد حتى يتراجعوا».
    وذكر البرلمان أنه على علم بالواقعة التي حدثت أمس.
    وقال مجلس العموم «لا يوجد ما يدعو للقلق لكن رجاء توخوا الحذر».
    وأشار مراسل من رويترز داخل مبنى البرلمان إلى أن بوابات البرلمان أغلقت وأن أفراد الشرطة المسلحة يقومون بدوريات داخل مجمع البرلمان كالمعتاد.
    وكان مهاجم يدعى خالد مسعود قاد سيارة يوم 22 مارس ودهس مارة على جسر وستمنستر فقتل أربعة أشخاص قبل أن يداهم البرلمان ويطعن شرطيا حتى الموت.
    وقتل مسعود بالرصاص في المكان وأدى الهجوم إلى مراجعة لتدابير الأمن حول وستمنستر.
    وأعقب هذا الهجوم تفجير انتحاري في مانشستر وهجوم مشابه على جسر لندن مما جعل الأمن وتصرفات الشرطة في صدارة الحملات الانتخابية قبل الانتخابات العامة التي جرت الأسبوع الماضي.
    والهجمات المتفرقة في الآونة الأخيرة هي الأعنف في بريطانيا منذ أن قتل انتحاريون 52 شخصا في شبكة المواصلات بالعاصمة في يوليو 2005.
    ميدانيا قُتل جنديان بريطانيان وجرح ثلاثة آخرون في حادث وقع داخل معسكر للتدريب في كاسل مارتن (غرب)، وفق ما أعلنت وزارة الدفاع.
    وقال توبياس إلوود وزير الدولة لشؤون المحاربين القدامى «بحزن عميق، أؤكد وفاة جندي من اللواء الملكي المدرع متأثرا بجروحه اثر وقوع حادث».
    ولاحقا أكد إلوود أن جنديا ثانيا فارق الحياة.
    وأشار الوزير الى أن تحقيقا فُتح لمعرفة كيف حصل هذا «الحادث المأسوي»، من دون أن يحدد ما إذا كان الحادث حصل خلال تمرين عسكري.
    شهد معسكر كاسل مارتن قبل خمس سنوات مقتل الجندي مايكل ماغواير (21 عاما) اثر إطلاق نار أصابه من طريق الخطأ.
    في سياق منفصل لم تسفر محادثات رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أمس الأول عن تحقيق تقدم بشأن تقاسم السلطة في أيرلندا الشمالية مع قادة الأحزاب السياسية الخمسة.
    وأعرب ثلاثة من الأحزاب الخمسة عن قلقهم إزاء خطة ماي إزاء الحزب الديمقراطي الوحدوي في أيرلندا الشمالية، لتقديم الدعم لحكومة الأقلية التي تقودها، في البرلمان البريطاني.
    وبعد الاجتماع مع ماي في لندن، اتهمها جيري ادامز زعيم حزب شين فين بالتلاعب باتفاق الجمعة العظيمة في محاولة يائسة للتشبث بالسلطة.
    وقد مهد اتفاق الجمعة العظيمة في عام 1998 الطريق لتقاسم السلطة بين الشين فين ومنافسهم، الحزب الديمقراطي الوحدوي، بعد عقود من العنف الطائفي في أيرلندا الشمالية.
    وقالت ناعومي لونج، زعيمة حزب التحالف الذي ينتمي إلى يسار الوسط، أنها لم تحصل على «تطمينات مجددا» بشأن وعد الحكومة البريطانية بأن تبقى محايدة في السياسة الأيرلندية الشمالية، إذا تعاملت مع الحزب الديمقراطي الوحدوي في لندن.
    وقال زعيم حزب أولستر المتحد روبن سوان إن ماي «أكد لنا أنه سيتم نشر أي اتفاق مع الحزب الديمقراطي الوحدوي». وأضاف « يتعين على الأحزاب ألا تبحث عن المشاكل، يجب أن نركز على الوصول إلى حلول».
    وفي وقت سابق قالت حكومة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إنها قررت تأجيل الافتتاح الرسمي للبرلمان المقرر الأسبوع المقبل لمدة يومين، وذلك في ظل استمرارها في إجراء مباحثات مع حزب صغير بعدما خسرت الأغلبية في البرلمان.
    وقالت اندريا ليدسوم، ممثلة الحكومة في البرلمان في بيان «الحكومة اتفقت مع قصر باكنجهام على أن يتم افتتاح البرلمان في 21 يونيو 2017». ويشار إلى أنه يتعين على الملكة إليزابيث الثانية، ومقر إقامتها الرسمي في قصر باكنجهام، تحديد البرنامج التشريعي لرئيس الوزراء في الافتتاح الرسمي للبرلمان.
    وكانت ماي قد خسرت أغلبية في البرلمان في نتائج مفاجئة خلال الانتخابات العامة التي أجريت الأسبوع الماضي، التي كانت دعت لإجرائها في محاولة لتعزيز أغلبية المحافظين والحصول على أصوات ناخبين مؤيدة لخططها لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
    وكان الحزب الديمقراطي الوحدوي قد فاز بعشرة مقاعد في الانتخابات، وهو ما يكفي لكي تحصل ماي، التي فاز حزبها بـ 318 مقعدا في البرلمان، على أغلبية ضئيلة في البرلمان المؤلف من 650 مقعدا
    رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا

    •   Alt 

       

  2. #2
    عضو نشيط الصورة الرمزية Histeria
    تاريخ التسجيل
    Sep 2016
    المشاركات
    954
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    يسكنون بينهم و يأكلون من خير أراضيهم و تعلموا لغتهم و بالاخير يفجرون و يقتلون الناس .

    أي عقول متحجره هذه .!
    الحمدلله رب العالمين ..

    أستغفر الله و أتوب اليه ، سبحان الله و الحمدلله و الله أكبر .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م