التمرد تحت مضلة المراهقة

[روانـــــووو]

لا يختلف الجميع على ما يطرأ على التركيبة البشرية من متغيرات تحدث من زمن لآخر من شأنها أن تكون العامل الرئيسي في متغيرات تطرأ على تصرفات النسبة الكبرى من الشباب
( ذكور + إناث )


تلك المتغيرات في ظل التحول الجذري لكثير من الطباع والعادات الأصيلة والتي عادة ما تقع ضحية التمرد تحت مظلة المراهقة والتي أصبحت حجة هذه الأجيال عند الخروج عن المألوف وإرتكاب المحضورات سواء كانت شرعية أو أعراف قبلية ..


وعند المواجهة ومحاولة تصحيح المسار لكي لا تتسع الفجوة وتكبر الرقعة نجد عبارات دخيلة يقال ( سن المراهقة ) غدا سيكبر ويدرك ما جهله الآن ..!!


ناسين أو متناسين إن الإستمرار في الإتجاه المعاكس للتيار سيصبح عادة محببة
يستحيل تغييرها في وقت وجيز ..


ولنعد بالذاكرة إلى الوراء في عصور الآباء والآجداد لم يكن في قاموس زمانهم وعهد حياتهم كلمة ( مراهق و مراهقة ) مما يؤكد أن ذلك العهد البسيط في الحياة والصعاب قد يكون خال من تمرد الأبناء على آبائهم ...


حياتهم كانت مليئة بالمشاغل الحياتية فلا يجدون الوقت ليتمردون على أنفسهم و عاداتهم
من هنا نستنتج الفراغ هو السبب الرئيسي في تفكك الترابط الآسري بين الآباء وآبنائهم مما حدى بالكثير من البحث عن قرين يملئ عليه ما يعانيه من فراغ ..



مما سبق يتضح لنا أن هناك عدة أسباب لهذا التمرد



برآيكم


ماهي تلك المسببات ؟

وهل هذا التمرد سينحصر تحت إطار سن المراهقة فقط ؟

أم أنك توافق صاحب المقالة بأنه سينعكس سلبا على كل مراحل حياته ؟

ماهي السبل التي نستطيع من خلالها السيطرة على تمرد المراهق وإنتشاله من بؤرة الضياع والإنحراف ؟

[حسام الرسام]

- ضعُف الوازع الدينيِ

- تكرار جمله ( سن مراهقه ) من الاباء وغيرهم مهد

طريق الشباب للانحراف

- انصراف الأباء عن ابنائهم وانشغالهم بِامور حياتيه

-قلة أن لم يكون انعدام اسلوب الحوار الاسري بين الأباء والأبناء في ظل هدوء من شأنه أن يكون الدرع الواقي عن وقع كثير من كوارث التفكك الأسري!

- تهميش دور الشباب من قبل المجتمع بأكمله وهدر طاقاتهم الشبابية مما يجعلهم يبحثون عن ملجأ بديل لذلك

[روانـــــووو]

حياتهم كانت مليئة بالمشاغل الحياتية فلا يجدون الوقت ليتمردون على أنفسهم و عاداتهم ..

العبارة هذه تؤكد أن الفراغ له تأثير كبير في جلب المشاكل وإنحراف الشباب عن المسار الصحيح لكنها لم تقنعني فكثرة المشاغل ليس مقياس لنحكم به
البعض إن أراد أن يبتعد عن عاداته ويتمرد عليها سيفعل وسيجد الوقت لذلك كما أن في السابق يوجد أبناء متمردين على أبائهم تماماً كما يفعل البعض اليوم ..!!

[تباشيرالأمل]

السلام عليكم
المراهقه مصطلح جديد ودخيل علينا
كان في الماضي من يسمونه مراهق
يحمل هم أسره ويقود الجيوش
ويعرف له قدره
نحتاج لاعادة التفكير في تعاملنا مع الشباب

شكرا لكم

[روانـــــووو]

- ضعُف الوازع الدينيِ

- تكرار جمله ( سن مراهقه ) من الاباء وغيرهم مهد

طريق الشباب للانحراف

- انصراف الأباء عن ابنائهم وانشغالهم بِامور حياتيه

-قلة أن لم يكون انعدام اسلوب الحوار الاسري بين الأباء والأبناء في ظل هدوء من شأنه أن يكون الدرع الواقي عن وقع كثير من كوارث التفكك الأسري!

- تهميش دور الشباب من قبل المجتمع بأكمله وهدر طاقاتهم الشبابية مما يجعلهم يبحثون عن ملجأ بديل لذلك

بالضبط نقاط تمهد في الضياع من بينها مثلما ذكرت تكرار كلمة مراهق بين الحين والآخر وعدم إحتواء الإبن ومعرفة مشاكله ..

شكرا لك للمرور __ يعطيك العافية

[روانـــــووو]

السلام عليكم
المراهقه مصطلح جديد ودخيل علينا
كان في الماضي من يسمونه مراهق
يحمل هم أسره ويقود الجيوش
ويعرف له قدره
نحتاج لاعادة التفكير في تعاملنا مع الشباب

شكرا لكم

عليكم السلام
في هذا العمر ظهر أبطال من الإسلام أمثال أسامة بن زيد عمره لم يتجاوز 15 سنة وإشترك فى الغزوات ..!!
ذلك يعني أن من يطلقون عليهم بالمراهقين هم في الحقيقة مؤهلين من الناحية الجسدية في قوة التحمل ومن الناحية العقلية في التفكير والإبداع

بارك الله فيك ..

[Raba]

ماهي تلك المسببات ؟
الدلع احد الأسباب ،، الأهل ،، الأصدقاء ،، المدرسة ،، المجتمع .
وهل هذا التمرد سينحصر تحت إطار سن المراهقة فقط ؟
لا المراهقة مرحلة لا تختلف عن أي مرحلة من مراحل نمو الإنسان ولكن نحن اعطيناها أكبر من قيمتها للاسف .
أم أنك توافق صاحب المقالة بأنه سينعكس سلبا على كل مراحل حياته ؟
لا أدري لما عليه أن ينعكس سلباً الموضوع لا يأخذ بالسلب والإيجاب ولكن يأخذ بالفكر البناي والتربية السليمة .
ماهي السبل التي نستطيع من خلالها السيطرة على تمرد المراهق وإنتشاله من بؤرة الضياع والإنحراف ؟
الحوار والنقاش والسؤال والتقرب من الشخص المراهق حتى الصداقة لفهم الشخص أكثر .

[روانـــــووو]

ماهي تلك المسببات ؟
الدلع احد الأسباب ،، الأهل ،، الأصدقاء ،، المدرسة ،، المجتمع .
وهل هذا التمرد سينحصر تحت إطار سن المراهقة فقط ؟
لا المراهقة مرحلة لا تختلف عن أي مرحلة من مراحل نمو الإنسان ولكن نحن اعطيناها أكبر من قيمتها للاسف .
أم أنك توافق صاحب المقالة بأنه سينعكس سلبا على كل مراحل حياته ؟
لا أدري لما عليه أن ينعكس سلباً الموضوع لا يأخذ بالسلب والإيجاب ولكن يأخذ بالفكر البناي والتربية السليمة .
ماهي السبل التي نستطيع من خلالها السيطرة على تمرد المراهق وإنتشاله من بؤرة الضياع والإنحراف ؟
الحوار والنقاش والسؤال والتقرب من الشخص المراهق حتى الصداقة لفهم الشخص أكثر .

أهلاً بك ضي
وفقتي في الإجابات
كل الشكر لك على المرور

[رايق البال]

هلا فيك ميران ..
هناك مصطلحات غريبه نسمعها احيانا لفئه معينه رغم ان اباؤنا عاشوا تلك المرحله العمريه وكانوا بالفعل رجالا يعتمد عليهم في كل شي ..
ورغم ذلك لابد ايضا من اعطاء فسحة من النقاش فالزمن حدثت به متغيرات جديده في كل شي ولم تكن موجوده في عهد اباؤنا واجدادنا ..
الف شكر لطرحك وجهدك المبذول
طابت مساءاتك ..

[السفينة]

لكل زمان جيله واسماءه .. المراهق في اللغة هو المرهق المتعب الذي بلغ سنة الرشدة .. ولذلك اطلق عليه مراهق واطلق على من صاروا على سن الرشد بسن المراهقة .. هكذا أتت التسمية .. نحن في عالم افتراضي .. واصبح كل شيء يطلق عليه بعبارة واحدة اذا كثر .. ووضعت له معاير كثيرة لتخفيف من حدة انتشاره .. لذلك لا تستغربوا بان تكون هناك مسميات أخرى كثيرة لفئات أخرى وبأسلوب محنك .. شكراً لك ..