https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 21 إلى 30 من 36

الموضوع: ஓ أطـبــاء حـــول الـــعـــالم ஓ

  1. #21
    جميل...




    قال تعالى :
    { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم



    •   Alt 

       

  2. #22
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبي خالص مشاهدة المشاركة
    رائع جداً
    بُوركت جهودك عزيزتي
    الله يبارك فيك حبي خالص
    شكرا جزيلا لك ..وفقك الله

  3. #23
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره مشاهدة المشاركة
    صباحووو ..

    ما شاااء الله عليك طرح جداً رااائع ورااقني ..
    يعطيك العاافية عزيزتي ..
    صباح الخير أمووورة
    شكرا من الأعماق لك عزيزتي .. الله يعافيك يارب
    ويرزقك الصحة والعافية الأبدية

  4. #24
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مائة بيسة مشاهدة المشاركة
    جميل...
    كتواجدك مائة .. شكرا لك
    التعديل الأخير تم بواسطة روانـــــووو ; 11-12-2016 الساعة 12:25 PM

  5. #25
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4

    قصة الطبيب ( جلين كنجهام ) الإرادة ..*

    " عندما تتحول قوة الإراده إلى نجاح "
    ----------------------------------------------
    قصة الطبيب ( جلين كنجهام )

    كانت مدرسة البلدة الصغيرة يتم تدفئتها بأستخدام موقد صغير يعتمد على حرق الفحم... وكان هناك صبى صغير يأتى مبكرا الى المدرسة كل يوم لاشعال النار لتدفئة الحجرة قبل وصول المعلم وزملائه...

    وذات صباح وصلوا الى المدرسة ليجدوها تحترق فقاموا بسحب الصبى الصغير فاقد للوعى والذى كان أقرب الى الموت منه الى الحياة ..فقد أصيب بحروق شديدة فى نصف جسده السفلى فقاموا باصطحابه الى مستشفى المقاطعة.....

    بينما هو راقد على السرير مصاباً بحروق شديدة وفي نصف وعيه سمع الصبى الصغير الطبيب وهو يقول لأمه أن طفلها ميت لا محالة .. وهو الأفضل بالنسبة له فقد شوهت النار الجزء الأسفل من جسده ولكن الصبي لم يكن يريد أن يموت وصمم على النجاة

    وبطريقة ما أذهلت الطبيب تمكن من النجاة وعندما زال الخطر المميت... سمع الطبيب ووالدته يتحدثان بصوت منخفض حيث قال لها الطبيب :أن الموت أفضل بالنسبة له.. حيث دمرت النار اللحم الموجود فى الجزء الاسفل من جسده وانه سيقضى بقيه حياته معاقا وغير قادر على تحريك اطرافه

    ومرة أخرى صمم الصبى الصغير على انه لن يكون معاقا ابدا ... ولـــسوف يمشى ... ولكن لـسوء الحظ لم تكون هناك اى قوة دافعة لتحريك نصفه السفلى .... فقدماه النحيلتان موجودتان ولكن بلا حياة
    واخيرا خرج من المستشفى .. وكنت والدته تقوم بتدليك رجليه كل يوم ىولكن لم يكن بهما اى احساس او تحكم او اى شىء .... لكن تصميمه على المشى كان اقوى من ذي قبل

    فعندما لا يكون على السرير كان يجلس على كرسى متحرك ..وفى احد الايام المشرقة دفعته امه الى ساحة المنزل ليستنشق بعض الهواء المنعش... وفى هذا اليوم وبدلاً من الجلوس على المقعد المتحرك القى بنفسه على الأرض وأخذ يسحب جسده على الحشائش
    جارا ًرجليه خلفه....
    وظل كذلك حتى وصل الى السور الذى يحيط بحديقتهم وبعد جهد كبير أستطاع رفع نفسه على السور ... وأستند على السور وبدأ فى سحب نفسه بطول السور مقتنعا بأنه سوف يمشى... وبدأ فى القيام بهذا كل يوم حتى تمكن من السير بسهولة حول السور ... فلم يرغب الصبى الصغير فى أى شىء أكثر من أعادة الحياة الى رجليه
    ومن خلال التدليك اليومي وبأرادة جديدة وعزم قوي( وقبل كل ذلك أرادة المولى عز وجل) تمكن من الوقوف اخيرا ثم بدأ يمشى متكئا على على شىء ثم أستطاع المشى بنفسه وأخيرا تمكن من الجرى

    ولاحقا كون فريقا للجرى فى الجامعة

    ومؤخرا وفى أحد الميادين... وما زال يوجد ذلك الصبى الصغير الذى لم يكن من المتوقع أن يعيش والذى لم يكن ليمشى ولم يكن لديه أمل فى الجرى ... بتصميم وعزيمة أستطاع الطبيب جلين كنجهام احراز لقب أسرع عداء فى العالم



    نصيــــــــحة


    إذا صرخ العالم في وجهك قائلين مستــــــــــــــــحيل فتذكر دائماً أنك أنت فقط من يمكنه تحديد مصيره بعد الله عزوجل فإياك واليـــــأس وعليك بالتوكل على المولى عزوجل عندها سوف تنجح

  6. #26
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4

    قصة كفاح من الهند ( أناندي )



    أول امرأة هندية تحصل على شهادة جامعية في الطب، تزوجت في التاسعة من عمرها، وماتت بالسل في الثانية والعشرين، بعد أن رفض الجميع علاجها.



    البداية

    في بلدة "كاليان"، قرب مومباي بالهند، ولدت "يامونا جوشي"، آخر مارس 1865م، لعائلة من البراهمية الهندوس، ضمن أمراء الأراضى الذين تدهورت مكانتهم فصاروا فقراء



    لم تكن جميلة، كانت سمراء، تملأ وجهها البثور، لكنها- وفقا لتقاليدهم- عليها أن تتزوج قبل البلوغ، ولأنهم لا يملكون مهرا يدفعونه لعريس، زوجوها، وهى في التاسعة، لأرمل في الخامسة والعشرين، كان من الداعين لزواج الأرامل وتعليم البنات، واشترطوا عليه أن يعلمها، وتغير اسمها إلى" أناندي".

    العلم طريق الخلاص

    لم تكن "أناندي" تعرف سوى قليل من آيات وأناشيد الكتب المقدسة، فحاول زوجها أن يسجل لها في أحد المدارس التبشيرية، لكنه لم يتمكن من ذلك، فتركا البلدة إلى "كالكوتا"، وهناك بدأ تعليمها.

    بعد فترة قصيرة، أتقنت "أناندي" اللغتين السنسكريتية والإنجليزية، قراءة وكتابة وحديثا، وتحول هدفها إلى التعليم العالي.

    بسبب انعدام الخدمات الصحية، فقدت "أناندي" طفلها الرضيع بعد أيام من ولادته، لم يكن هناك أطباء من النساء، وفي الوقت الذي تمنع فيه التقاليد النساء والأطفال من التردد على الأطباء الرجال، كانت طرق العلاج التقليدية السائدة نادرا ما تثبت نجاحها، لذلك قررت "أناندي" أن تصبح طبيبة .



    حاول زوجها جاهدا أن يحصل لها على قبول لدراسة الطب في إحدى الجامعات الأمريكية، حتى أنه تظاهر بالمسيحية، لكنه انكشف وأصبح موضعا للسخرية، بعدما تداولت قصته بعض الصحف.

    وبالصدفة، قرأت سيدة أمريكية من نيويورك القصة، وأعربت للصحيفة عن رغبتها في مساعدة "أناندي"، وبدأت بينهما مراسلات بريدية، تناولت كل قضايا المرأة تقريبا: الزواج المبكر، وآثاره على صحة النساء والأطفال، وتعليم البنات، وزواج الأرامل، ودور المرأة في المجتمع.

    وافقت السيدة على استضافتها في بيتها، وصارت"أناندي" تشعر أنها قريبة جدا منها، لدرجة أن تناديها "خالتي"، وعندما تعذر على الزوجين إيجاد عمل في الولايات المتحدة، قررا أن تسافر وحدها، لكنهما واجها عواصف من النقد والمعارضة من الأهل والجيران، وصلت لدرجة أنهم كانوا يقذفونهما بالأحجار وروث البقر!

    وأخيرا، أبحرت "أناندي" وحدها، في 17 أبريل 1883م، إلى الولايات المتحدة الأمريكية، التى وصلتها بعد نحو شهرين، ولم تكن قد أكملت وقتئذ الثامنة عشرة من عمرها، أما الزوج فتنقل بين عدة مدن، وعمل حمالا لفترة، حتى نجح، بعد ثلاث سنوات، في توفير ثمن تذكرة السفر إلى أمريكا.


    وحيدة في بلاد بعيدة

    هناك، استقبلتها "الخالة" بحفاوة ورعتها كما لو كانت ابنتها، وبكت عندما ودعتها على أبواب كلية الطب للبنات في بنسلفانيا، حيث استقبلوها، وقدموا لها منحة 600 دولار شهريا لمدة 3 سنوات.

    أقبلت "أناندي" على الدراسة باهتمام ملحوظ، واختارت موضوع "طب التوليد بين النساء الآريين" كمشروع للتخرج، واجتازت الاختبار النهائي بنجاح، لتصل إلى حفل التخرج، الذي وصفته بأسعد أيام حياتها .

    في حفل تخرجها، حضر زوجها، كما حضرت بانديتا رامباى، الناشطة النسوية الهندية المدافعة عن حقوق المراة ومؤسسة لمجموعة من المنظمات النسوية في الهند خلال الفترة بين 1858 و1922م، وأعلن عميد الكلية تخرج "أناندي جوبال"، كأول امرأة هندية تحصل على شهادة جامعية في الطب عام 1886م، وأرسلت لها الملكة فيكتوريا رسالة تهنئة بإنجازها غير المسبوق.

    بعد أن انتهى الحفل، ذهب الزوجان إلى مستشفى النساء في فيلاديلفيا، ليخبرهم الأطباء، أنها تعانى من مرض السل، ونصحوها بالعودة إلى بلادها.

    وكانت رحلة العودة طويلة ومرهقة، ما أثر سلبا على صحتها المعتلة أصلا، وعندما لجأت إلى طبيب السفينة طلبا لمساعدته، رفض أن يعالجها لأنها - في نظره- امرأة ملونة!

    العودة للنهاية

    عادت لتجد وظيفة طبيبة في "كولهابور"، لكنها لم تتمكن من ممارسة الطب، فهى مريضة تتمنى أن تجد العلاج والرحمة في بلادها.

    عاشت أياما صعبة، كانت في حال من البؤس والفقر والمرض، لا يمكن تصوره.

    كتب لها رئيس تحرير إحدى الصحف: "نما إلى علمى، أنك في حاجة شديدة إلى المال، ليس لدي دخل كبير لأساعدك، ولكنى أرسل إليك 100 روبية"، وعندما قرأت الرسالة بكت على كتفي زوجها قائلة: "لا، أنا لست متسولة، لماذا كل هذه القسوة، هذا الشعب يجب أن يرأف بي، لا أستطيع أن أتحمل ذلك، كيف يمكن أن أعيش هكذا".

    وفي 26 فبراير 1887م، ماتت قبل أن تكمل عامها الثاني والعشرين، وطبقا للتقاليد الهندوسية، تم حرق جثمانها، وأرسل بعض من رمادها، إلى السيدة "كاربنتر" في نيويورك، الذى وضعته في مقابر الأسرة بريف الولاية.



    لم تذهب جهودها هدرا، فبعد فترة، انفتحت أبواب التعليم والعمل أمام نساء الهند، وألهمت سيرة حياتها، الكتاب وصناع الدراما، وصار اسمها من أسباب الفخر لدى الهنود، رجالا ونساء، وتخليدا لذكراها، تقدم الهند- الآن- درجة زمالة دراسية باسمها لطالبات طب النساء والتوليد.

  7. #27
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4

    الطبيب العماني راشد بن عميرة



    مخطوطة لإبن هاشم كتبها بخط يده

    راشد بن عميرة
    معلومات الشخصية
    الجنسية
    عماني
    اللقب
    ابن هاشم
    هو راشد بن عميرة بن ثاني بن خلف بن محمد بن عبدالله بن هاشم بن عبدالله العيني الرستاقي العماني.
    من الأطباء المشهورين في سلطنة عمان ، جمع بين العلاج وتحضير الدواء ، ووثق حصيلته العلمية في العديد من المؤلفات التي نظم بعضها شعرا. لقب
    ( بابن هاشم ) وذاع صيته في المجتمع العماني ، فهو من أشهر أطباء زمانه ، وأوسعهم اطلاعا.

    ونسبته إلى ( ابن هاشم ) لا تعني أنه قرشي ، والصحيح أن نسبه يصل إلى ( عبد القيس)

    والنسبتان الواردتان في نهاية نسبه وهما ( العيني والرستاقي ) تشيران إلى ( عيني ) إحدى قرى ولاية الرستاق ،ولا تزال هذه القرية موجودة حتى يومنا هذا

  8. #28
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4

    راشد بن عميرة الطبيب العماني الذي احتفلت به اليونسكو



    الطبيب والصيدلاني العماني راشد بن عميرة الرستاقي



    يعد أحد أشهر أطباء عصره، واستطاع أن يجمع بين الطب والصيدلة والشعر والأدب، واستطاع أن يعالج كثيرا من الأمراض المستعصية حتى ذاع صيته، ونقل العلوم الطبية عبر تعليم الطب والتأليف فيه، كما أنه كان صيدلانياً بارعاً، تمكن من الحصول على العديد من الخلطات الفريدة من الأعشاب الطبيعية النادرة.
    ولد هذا العالم في قرية عيني بالرستاق في النصف الثاني من القرن التاسع الهجري (أواخر القرن الخامس عشر الميلادي)، وتوفي بعد سنة ( 1019 هـ / 1610م)، كان له ولعائلته عظيم الأثر في تاريخ الطب وصناعة الدواء في عمان، والتي توارثوها عن آبائهم وأورثوها لأبنائهم؛ حيث أنهم برعوا في فنون المداواة وطرق العلاجات والتأليف حولهما، كان ابن عميرة يقوم بعلاج المرضى تأدُّبًا وبالمجَّان، لا تكسُّبًا أو لجمع المال، كما كان من روّاد البحث التجريبي في العلوم الطبية والصيدلانية، وقد أوصله ذلك إلى ملاحظات دقيقة ونتائج جديدة مبتكرة في تشخيص الأمراض وتحضير الأدوية واكتشاف العلاج. وبالإضافة إلى ذكر معالجاته وتجاربه؛ فقد كان أيضا يذكر العلاجات الأخرى لنفس المرض لمن سبقه من العلماء والأطباء، لكنه لم يكتف بالقراءة بل سلك مسلكًا من أرقى مسالك العلم وهو الملاحظة والتجربة والاستنتاج، وهذا الذي جعل ابن عميرة ينأى بعلم الطب عن السحر والخرافة والشعوذة؛ حيث توصَّل إلى أنه لا بُدَّ أن يكون لكل مرض سبب، وأيضا كان من دعاة العلاج بالأعشاب والغذاء، وعدم اللجوء إلى الفصد والكي والجراحة إلا في الضرورة، كما كان ينصح بتجنُّبِ الأدوية الكيميائية إذا كانت هنالك فرصة للعلاج بالغذاء والأعشاب.

    اختيار اليونسكو

    و خلال المؤتمر العام لليونسكو في دورته (37) لعام 2013م تم اختيار الطبيب العماني راشد بن عميرة الهاشمي نظرا لإسهاماته الكبيرة في إثراء المعرفة الإنسانية، وذلك ضمن إطار برنامج اليونسكو للاحتفاء بالذكرى الخمسينية أو المئوية أو من مضاعفاتهما لوفاة شخصيات تاريخية مؤثرة في نشر السلم والتعايش وفاعلة في مجال التفاهم بين الشعوب وحوار الثقافات والتسامح عالميا أو إقليمياً، أو أحداث تتصف بأهمية عالمية أو إقليمية بحيث تتجلى فيها مُثل المنظمة وقيمها وتنوعها الثقافي وطابعها العالمي.

    التأليف
    استعمل الطبيب ابن عميرة مواهبه المتنوعة في تعليم الطب ووضع الوصفات الطبية، ونلاحظ ذلك في مخطوطاته وأراجيزه التي ألفها بأسلوب سهل يجمع بين العلم والأدب، وبين الشمولي والتخصصي؛ فنجد أنه نظم قصائد مطولة لتشريح جسد الإنسان كاملاً، وخصص أخرى لتشريح مواضع معينة كالعين فقط. أيضا تميَّز بالأمانة العلمية التامَّة في كتاباته؛ فكان لا يذكر أمرًا من الأمور اكتشفه غيره إلاَّ أشار إلى اسم المكتشف الأصلي؛ ولذلك حفلت كتبه بأسماء أرسطو طاليس، وأفلاطون، وديسقوريدس، أمّا أبقراط وجالينوس فيحتلان نصيب الأسد من هذا الانتشار، وكذلك أخذ عن الأطباء العرب مثل أبو بكر الرازي وابن سينا وابن النفيس وغيرهم.
    ومن أهم كتبه كتاب ” منهاج المتعلمين ” ألفه لابنه عميرة الذي أصبح طبيبا فيما بعد، حيث ذكر في كتابه الكثير من الأعشاب الطبية، علاوةً على وسائل أخرى من العلاج مثل الفصد والكي والجراحة في بعض الأحيان، وقد قام المؤلف بذكر الأمراض التي تصيب جسم الإنسان من رأسه إلى أخمص قدميه ولم يكتف بذلك؛ بل ذكر ما يخص الحميات وكيفية العلاج من اللدغ والعض والنهش. ولم يخلُ الكتاب من لمحات بيطرية بين فيها أن هناك أمراضا تصيب الحيوان وهي شبيهة بما يصيب الإنسان وأن العلاج في الحالتين قد يتشابه.
    ومن مؤلفاته: فاكهة ابن السبيل وقد أصدرته وزارة التراث والثقافة في جزءين عام 1981م ، حيث لم يكتف بتشخيص ووصف الأمراض الجسمية والنفسية، حيث يشرح الأمراض الباطنية، وأمراض النساء والولادة وأمراض الأطفال، وأمراض القلب، والأمراض التناسلية، والأمراض الجلدية والسرطان إلى الجراحة وأساليب العلاج كخياطة الجروح وإجراء العمليات، والأمراض النفسية مثل الإكتئاب، العشق والكوابيس مما يعكس سعة ثقافة المؤلف وشمولية ومعرفته، بل واخذ على عاتقة تخصيص فصول لوصف الأدوية الخلطات والمراهم وكيفية صنعها واستخدامها.
    وكذلك من مؤلفاته قصيدة تشريح العين، وقصيدة تشريح جسد الإنسان والمنظومة اللامية المعروفة بـ “زاد الفقير وجبر الكسير”، ورسالة في الفصد والحجامة، ورسالة ما يلزم الطبيب والشروط الطبية ومنظومة في سن الإنسان، ومختصر فاكهة ابن السبيل.كما كان راشد بن عميرة متقدما على معاصريه حيث احتفظ برسم يمثل أعضاء جسم الإنسان مما يشير أيضا اهتمامه البالغ بمجال التشريح الذي يعد في دراسته لأعضاء الكائن الحي صلب علم الجراحة.


  9. #29
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4

    المغربية رجاء غانمي أفضل طبيبة عربية في العالم




    فازت الدكتورة المغربية رجاء غانمي بلقب أحسن طبيبة عربية في العالم، في حفل (ساينس أواردز 2014)، الذي تم السبت في العاصمة البريطانية لندن، لتكون بذلك أول عربية في العالم تحصل على اللقب، وتمكنت الطبيبة المغربية الشابة، من التفوق على المرشحين لهذه الجائزة والفوز بلقب أحسن طبيبة عربية في العالم.


    وقالت الطبيبة غانمي لحظة تتويجها إنّ "قيمة الجائزة بالنسبة لها "تتجلى أساسا في حب واحترام ومساندة كل العرب من كل الجنسيات العربية دون حدود برية وبحرية". معبرة عن سعادتها بما وصلت إليه وخاصة رفع العلم المغربي في قلب أوروبا.

    و كانت الطبيبة والباحثة المغربية، قد كشفت من خلال كتابها الصادر حديثًا، عن "نوع نادر من السرطانات يظهر في الدم، كما لاحظت تحول هذا النوع من السرطان إلى كتلة صلبة في المستقيم" حسب ما جاء في موقع "العرب اليوم".

    واكتشفت الباحثة وجود علاقة بين إصابة المعدة، وهذا النوع النادر من السرطانات، حيث إن المصابين بمرض فقدان المناعة المكتسبة هم أكثر الأشخاص عرضة للإصابة بهذا السرطان".

    ورجاء غانمي، حاصلة على دبلوم الطب من كلية الطب والصيدلة في الرباط، ومن الطبيبات الأوائل اللاتي اخترن المسار الإداري بعد التخرج، لأن تخرجها تزامن مع دخول نظام التغطية الصحية الإجبارية على المرض في المغرب.
    والتحقت ب"مؤسسة الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي"، التي كانت في حاجة إلى أطباء نظرًا إلى تعاملهم المباشر مع الأطباء والمصحات، وحظيت الغانمي حظيت باهتمام إعلامي دولي بعد فوزها في إحدى المسابقات العالمية، كما فازت بلقب أحسن طبيبة عربية في بريطانيا، وحازت جائزة العلوم للعام 2014 (ساينس أوارد 2014)، في بريطانيا التي تمنحها "مجموعة العرب" والتي يوجد مقرها في لندن، كأول طبيبة عربية في العالم تحمل هذه الجائزة.


    والدكتورة المغربيّة، حاصلة على دكتوراه في الطب من كلية الطب في الرباط في العام 2006، وتدريب في هيئة تدبير التغطية الصحيّة في فرنسا عن تقنيات المراقبة الطبية في العام 2008، وفي العام 2011 خضعت لتدريب في تقنيات العدالة البديلة للحصول على صفة طبيبة وسيطة، من "المركز العالميّ للوساطة والتحكيم"، بشراكة مع جامعة "الحسن الثاني" ومركز "Word jus*tice production"،
    و عملت طبيبة مراقبة في قسم المراقبة الطبية في "الصندوق الوطنيّ لمنظمات الاحتياط الاجتماعيّ" في المغرب، وهي الآن رئيسة قسم المراقبة الطبية في المؤسسة ذاتها، ورئيسة "الجمعية الوطنيّة للأطباء المراقبين"، وعضو جمعية "فضاءات الشباب"، ونائبة رئيسة جمعية "فضاء الأصالة والمواطنة"، ومديرة العلاقات العامة في "الرابطة العالميّة للشرفاء الأدارسة وأبناء عمومتهم"، وألّفت كتابًا عن مرض السرطان صدر عن دار "الأمازون" في ألمانيا، وهي كاتبة وباحثة في عددٍ من المقالات العلميّة والطبيّة، وكاتبة محللة في السياسات الصحيّة وتحسين العلاج في بلدان العالم الثالث، ومستشارة لدى الكثير من المنظمات العلمية.

  10. #30
    متذوقة قصص وروايات بالسبله العمانيه الصورة الرمزية روانـــــووو
    تاريخ التسجيل
    Jun 2015
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    24,728
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    4

    الدكتور فارس الخليلي




    الكومبس – تجارب وقصص نجاح: قصةُ نجاح الدكتور فارس الخليلي، تستحقُ أن تُروى! فهي مثالٌ على إمكانية تحقيق النجاح، والوصول الى الهدف، في هذا البلد.

    جاء شابّا يافعاً مليئاً بالطموح، مُصِرّاً على النجاح، فحصل ما أراد، وهو الذي ترك بلده مُضطراً، بسبب نيران الحروب التي قال عنها الشاعر سعدي يوسف " حربٌ تلِدُ أخرى ".

    في العام 1982 أستقر في السويد، درسَ فيها الطُب، فتخرج من جامعة " لينشوبينك " عام 1986، وعمل في عدة مستشفيات بستوكهولم، عاد الى الدراسة من جديد فحصل على تخصص في الباطنية عام 1993، ثم في أمراض القلب عام 1995، من مستشفى كارلونيسكا الشهير. بعدها حصل على الدكتوراه في أمراض القلب والشرايين من مؤسسة كارلونيسكا عام 2000. حاليا يعمل في مركز أمراض القلب بستوكهولم، الذي يُعد من أكبر المراكز الصحية في الدول الإسكندنافية، وحاصلٌ على عدة ميداليات وجوائز تقديرية، منها جائزة أفضل الأطباء من الجمعية الطبية السويدية في كارلونيسكا، كما شارك في مؤتمرات عديدة بالسويد ودول أخرى.

    الخليلي إضافة الى كونه طبيباً، فهو مهتمٌ جداً بالفن والثقافة وقارئ نهم للتاريخ القديم.

    وصلتَ السويد عام 1982، ولم يكن هناك الكثير من أبناء الجالية العراقية ليساعدوك في التغلب على الصِعاب الأولية التي تواجه كل قادم جديد، كيف تمكنت من التغلب عليها لوحدك؟

    عشتُ ظروف العراق وتحدياتها ومشاكلها في الثمانينات، ومَن يعرف ومرّ بتلك الصِعاب، تهون عليه في الحقيقة مصاعب الغربة، لذلك عندما وصلت السويد، لم أشعر بأنها أصعب من العراق، كنت أعتقد أن من المستحيل أن أصادف مشاكل أو صعوبات أكثر من التي مرّت بي في بلدي.

    في الحقيقة السويد بلدٌ متطور ومُتحضر يفهم الإنسان، ويقدر الشخص الذي يعمل، وهناك احترام للبشر فيه، وللإنسان الذي يبذل جهده ويريد تحقيق النجاح، فلا يمكن أن يُصاب المرء بخيبة أمل إذا كان يستمر في الطريق الصحيح. ونحن كأجانب علينا أن نبذل جهدنا ونُظهر للسويدي أننا طموحين، ونريد الوصول الى هدف معين.

    وبالنسبة الى اللغة لم تكن لي مشكلة، وهي لن تكون كذلك الى أي واحد، في حال إذا درسها بشكل مكثف وجاد، سواء من خلال المدارس أو الحياة العامة، كأن يختلط مع الناس، ويقرأ الصحف. لغتي الإنجليزية كانت ممتازة من الأول، وعندي معرفة باللغتين الفرنسية والإسبانية، وبدأت بمحاولة قراءة الصحف والكتب السويدية من الأيام الأولى لوصولي السويد، وكنت أحاول ترجمتها كلمة كلمة، وكنت أتكلم مع الناس كلما سنحت الفرصة.

    من المهم برأي أن يتعلم الأجنبي تاريخ المجتمع الذي يعيش فيه، ومن أول يوم كنت مهتما بمعرفة تقاليد المجتمع وطريقة تفكير الناس، لان الإنسان عندما يعيش في بلد، يجب أن يعرف كيف يفكر الناس فيه، ودائما أقول ليس المهم ترجمة الامور الحياتية بشكل آلي، وأنما معرفة كيف يفكرون أيضا. فاللغة هي طريقة تفكير، ومعرفة الآخر.

    إذاً تكيفت بسرعة، وعملت سنوات طويلة في هذا المجال، هل تعتقد أن العنصرية هي ظاهرة موجودة في الوسط الطبي والمستشفيات، تجاه الأطباء الأجانب الناجحين، هل شعرت أنك تعرضت الى تمييز عنصري خلال عملك؟

    العنصرية ظاهرة موجودة في كل مكان. نحن أساساً عانيناً منها في بلدنا، قبل أن نأتي الى السويد. ففي العراق تعرضنا الى مختلف أنواع العنصرية والتفرقة في كل مناحي الحياة تقريباً. أنا بصراحة لم أتعرض الى أي نوع من أنواع التمييز أو العنصرية، خلال كل دراستي وعملي كل هذه المدة، في الكثير من المرات، كنت أحصل على أحسن منصب في المستشفى، وكانوا في كثير من الأحيان يفضلونني على الأطباء السويديين أنفسهم.

    كأجانب علينا أن لايكون طموحنا أكثر من الواقع ومن أمكاناتنا الحقيقية، مثلاً يأتي بعضٌ من الأجانب الى هنا ويريدون الوصول الى بعض المستويات التي لم يصلوا الى درجتها، وتفوق في الحقيقة إمكاناتهم المهنية الحقيقية، لذلك تراهم ينصدمون بالواقع عندما يتم تفضيل آخرين من نفس البلد عليهم، فسرعان ما يفسرون الموضوع وكأنه تمييز!! لكن الحقيقة قد لاتكون كذلك، ويجري في كثير من الحالات التهويل وإعطاء الأمور بُعدا عنصريا ليس موجوداً في الأساس.

    فالسويديين يفضلون الأفضل والأحسن حتى لو كان من تقدم للعمل سويدي أصلي ، لكن إذا حدث ذلك مع بعض الأجانب فيعتبروه تفرقة وتمييز عنصري.


    الإنسان عندما يعيش في بلد، يجب أن يعرف كيف يفكر الناس فيه.
    هل يعني هذا أن كثير من الأطباء الأجانب يعملون الآن؟

    في الحقيقة سوق العمل في السويد متغير وغير ثابت، ففي نهاية الثمانينات كانت هناك أزمة عمل بالنسبة الى الأطباء السويديين أنفسهم، وفي بداية التسعينات أصبحت هناك بطالة، فالمئات من الأطباء كانوا عاطلين عن العمل، لكن بعد ذلك، أصبحت هناك حاجة كبيرة اليهم.

    عندما وصلتُ أنا في ذلك الوقت، كان هناك نوع من المفاجأة بالنسبة لهم، أن يأتي أطباء من العراق، ولكن اليوم تغيرت الحالة، فوزارة الصحة إستحدثت أقسام خاصة بها، لتأهيل ودمج الأطباء في سوق العمل، والإستفادة من إمكانياتهم.


    فالظروف الآن أفضل بكثير. وهناك حاجة ماسة الى الأطباء في السويد خصوصا المتخصصين، لذلك فانا أعتقد أن الأغلبية الساحقة من الأطباء الذين يأتون الى هنا يحصلون على فرص عمل، خصوصا من العراق، وأعتقد ان نسبة 99 % منهم وجدوا عملاً.

    كونك طبيبا سويديّا من أصل عراقي، ومن خلال تجربتك، كيف تقيّم المستوى المهني للأطباء العراقيين الجُدد وليس القدامى منهم، كون الجُدد تخرجوا من كليات تدنى المستوى العلمي فيها كثيراً في السنوات الأخيرة؟

    أقولها بكل صراحة، لا أرى فرقاً بين الأطباء القدامى والجُدد، صحيح أن المستوى التدريسي في العراق إنخفض بشكل هائل بعد الحرب العراقية – الإيرانية في الثمانينات، لكن الذين يدرسون الطب، هم نُخبة من الشباب الطموحين جداً، فيبذلون جهوداً كبيرة لمقاومة الظروف السيئة، فهم مستميتين في الحصول على العلم والبحث عن المواد التدريسية، وهؤلاء الأطباء، بسبب كونهم كانوا طموحين هناك، يحملون معهم هذا الطموح والإصرار على النجاح الى السويد. فيحاولون التعويض عن ما خسروه هناك، من خلال الإمكانات المتوفرة، الأمر الذي يجعلهم أن يصلوا الى مستوى الطبيب السويدي.


    الأطباء العراقيون أثبتوا جدارتهم، حتى الذين مروا بظروف سيئة جداً، فهم يتميزون بالقدرة على التكيف مع مختلف الظروف، من خلال مشاهداتي أرى أنهم يتعلمون اللغة بسرعة، ويتعاملون مع الأطباء الآخرين والمرضى بشكل إيجابي جداً.

    يتداولُ عددٌ من قرائنا على صفحات موقعنا " الكومبس "، وصفحته على " الفيسبوك" مشاكلهم وتذمرهم من مايصفوه بالبيروقراطية والأخطاء الطبية الكثيرة في النظام الصحي السويدي، كيف تقيم هذا الكلام، وأيضا ماهو تقيمك للنظام الصحي السويدي بصورة عامة؟

    النظام الصحي في السويد هو من أحسن الأنظمة الصحية في العالم، وهذا الأمر مُتفق عليه وبديهي في العالم. أما بالنسبة الى بعض الأجانب ومدى تقبلهم لآليته، فأنا أعتقد أن البعض منهم " يتذمرون " بسرعة دون وجه حق، إنطلاقاً من أسباب كثيرة، بعضُها مُبرر، فالأجنبي يتذمر أكثر من السويدي، بشكل عام. هناك فرق شاسع جدا بين هذا النظام والأنظمة الصحية في البلدان العربية.

    فالمريض في تلك البلدان يمكن له في دقائق ان يراجع عيادة طبية، ولأتفه الأسباب يحصلُ على كميات كبيرة من الأدوية، ليس في حاجة لها، فيعتقد المريض إن هذا الطبيب من أفضل الأطباء !!. هذا الشي ليس موجوداً إطلاقا هنا. هناك مراحل دقيقة يجري فيها فحص المريض بدقة، وليس شائعاً أن يعطي الطبيب الدواء سريعا، قبل التشخيص الدقيق للحالة المرضية.

    لكن من المفهوم أن الكثير من الأجانب، خصوصا العراقيين، يعانون من الآثار النفسية الرهيبة للاوضاع التي عاشوها، فقد مروا بأوضاع صعبة جدا، لم يمر بها أي شعب في العالم. فهذه تعكس على نفسيتهم، التي حتما تصبح متذمرة وحساسة، ذلك فإن أقل تعامل خطأ أو بطيء، نجده يتصرف بعصبية ونرفزة، ويفهم الأمور بشكل خاطئ.

    وبعض الأطباء السويديين لايفهمون هذه الشخصية وخلفياتها، فيمكن يعاملوه معاملة " مريض". لكن هذه الامور لا تحدث مع السويديين لانهم يفهمون بعضهم البعض، ويعرفون النظام الصحي.


صفحة 3 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م