إعلان عن آلية وشروط دعم أسعار الوقود لبعض فئات المجتمع

[اطياف السراب]

السلام عليكم
لا أعتقد بأنه يرقى لتسميته دعماً.

على حسب المعطيات الحاليه يكون فارق الدعم ريال ومائتين بيسه ناهيك عن رسوم ريال واحد للشركات تسويق المنتجات النفطية عدا شركة المها مجاني وبالمقابل هناك رسوم أخرى يتم دفعها في حالة فقدان البطاقة أو إلغائها،، والله اعلم

نتمنى أن يكون الحال عكس ما يتم العمل به الآن وان يكون في صالح المواطن بشكل مباشر ،،

[الصديق المجنون]

[أفتخر عمانيه]

السلام عليكم
لا أعتقد بأنه يرقى لتسميته دعماً.

أخوي القعقاع عن لا شي هههههه


والله يعين سياراتهم على هذا النوع من بترول 91

لأن ما كل سيارة تتقبل نوعية من هذا البترول



تحياتي لك

[أفتخر عمانيه]

وابوي عاد ما شاء الله وصل 8867 ههههه

بنروح نسجل يمكن ننقبل

[صدى صوت]

هذا الدعم وبهذا الشكل يستنزف أموال الدولة ولا يستفيد منه المواطن الا بالشيء اليسير جدا .

[أفتخر عمانيه]

سجلنا

والله المسعتان

[اطياف السراب]

هذا الدعم وبهذا الشكل يستنزف أموال الدولة ولا يستفيد منه المواطن الا بالشيء اليسير جدا .

لربما الدعم يكون أفضل من حساباتنا لننتظر التوضيح من الجهات المعنية،،

[bofarha45]

بتوفيق ان شاء الله ع جميعاً

[طالوت2020]

أغلبية المواطنين تعبي بترول ممتاز

وأصحاب الباصات مال طلبة المدارس مايلهم دعم للديزل
وكذلك سيارات نقل العام الشاحنات الخاصة مو يسوو

[صدى صوت]

الدكتور ناصر المعولي- أكاديمي من جامعة السلطان قابوس

أخذ تدشين نظام الدعم الوطني للوقود حيزا واسع من النقاش في منصات التواصل الافتراضية والواقعية مما أفرز تباينا في فهم آلية ومنطلقات وأهداف و جدوى دعم الفئات المستحقة بعد تحرير أسعار الوقود. و لكن أقتصر الحديث هنا فقط لتوضيح بعض النقاط المهمة التي تتعلق بآليات الدعم:

*سيتم تحرير سعر وقود نوعية ٩١ مع يناير ٢٠١٨ , و بالتالي الدعم ليس ٦ بيسات/لتر ( ١٨٦-١٨٠) كما هو يتداول حاليا بسعر اليوم المثبت على 180 بيسة/لتر ؛ فالدعم الذي تتحمله الحكومة هو المبلغ الذي يتجاوز عن ١٨٠ بيسة/لتر لوقود نوعية ٩١.

*الحكومة تتحمل كحد أقصى ٢٠٠ لتر في الشهر الواحد في حالة تجاوز السعر البنزين عن ١٨٠ بيسة/ لتر و ليس صحيح ان الحكومة تقدم ٢٠٠ لتر شهريا مجانا للمستحقين. فقد يكون هناك حالات في بعض الأوقات لا يستخدم المواطن المستحق للدعم كامل 200 لتر في الشهر.

*هناك علاقة طردية بين حجم الدعم الحكومي للوقود و سعر وقود ٩١؛ فكلما ارتفع سعر الوقود ارتفع معه حجم الدعم (و العكس صحيح) . للتوضيح مثلا، لو كان سعر لتر البنزين اليوم 186 بيسة فإن المواطن المدعوم يدفع فقط ١٨٠ بيسة للتر وتتحمل الحكومة
6 بيسات بحد أقصى ٢٠٠ في الشهر، و لكن اذا وصل سعر اللتر الى 200 بيسة مثلا فإن الحكومة تتحمل 20 بيسة للتر بحد أقصى ٢٠٠ في الشهر و هكذا.

*من شروط استحقاق الدعم ان يكون إجمالي دخل المواطن (وليس إجمالي الراتب الذي يتقاضاه) لا يتجاور 600 ريال شهريا.

*من شروط استحقاق الدعم أيضا ان يمتلك المواطن مركبة أو قارب صيد مسجلا باسمه (وليس باسم غيره)

*سوف يشمل نظام الدعم كذلك الصيادين والمزارعين (سيعلن عنه لاحقا)

من المؤمل ان يستوعب ويتجاوز نظام الدعم الوطني الاثار الجانبية لتعديل اسعار الوقود وتحويل التحديات الحالية الى مكاسب، وهذا الأمر يتطلب من منا جميعا أن نكون شركاء إيجابيين في المسيرة التنموية، داعمين لدور الحكومة في عمليات تنويع مصادر الدخل و ضمان استدامة الموارد المالية العامة للدولة و توسيع القاعدة الإنتاجية للاقتصاد الوطني.