بعض الحب سيدي لا حدود له
لمنتهاه أفق لا تجوبها السنون
بعض الحب على قدميه خلخال ممجد
وتحت زنديه قصص
وبعض الهذيان يسعف الروح بمدد
لغد قادم
وبوح يعتريه جمال
بعض الحب سيدي لا حدود له
لمنتهاه أفق لا تجوبها السنون
بعض الحب على قدميه خلخال ممجد
وتحت زنديه قصص
وبعض الهذيان يسعف الروح بمدد
لغد قادم
وبوح يعتريه جمال
أنغامُ عشقٍ ترتدي كلماتكـ
و نبضُ قلبٍ يسكنهُ الحُب !
اخي المبدع / المزيون ..
لا زلتُ أُعجب بكتاباتكـ الجميلة !
سسلمت يداكـ .. اسعدكـ الرحمن
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !
مازلتُ أتذكرُ أبداعاتكم الفَيروزية عندما يهمس بإذني
وأبتسم وأسعد وأهُز رأسي فرحَاً
فـيجىءُ الليل طالبا إغلاق صوت الذكريات ..
عِندها أيقَنتُ أنني مازلتُ أنا أغرق
أعشقُكم حَد الصمت
وأشتاقُ لكم شَوقَ الأرض للمطر
كعَبث الأصابع المتسللة في أزقة الخصلات..
فأعشَقُ فيكم حضوركم الالق.. وأعشقُ قرائتكم وثناءاتكم الجميلة..
تُرى ما من حَل لأن أجمع أشواق عُمري وأنثرها فيكم
وأسافر لانظر سنينَ اليكم ..
باللهِ عليكم أخجلتموني ..
لكم شكري وتقديري..
أخي الغالي الكاتب المتميز / المـــزيـــون
صباحك سكر
هناك عناق خاص بين نبضي ونصوصك الحلوة التي تكتبها بمداد يراعك .. عناق بين النبض والكلمات .. وهذا برهان صادق أن النص الراقي جدا يستحق أن نقابله بالعناق والأحضان القلمية الحارة ..
يكتب المزيون مشاعره الرقيقة وبتعبير أدبي مبهر .. يكتب وحين ينشر ما يكتب تستقبله الأشواق الظامئة بالفرح والحماس ..
ما أروعك أخي .. أنت أكثر من كاتب مبدع
دمت بخير وسعادة
أسعدتني قراءة نصك
وافر التقدير والاحترام
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
بلا حدود حروفك ابهجت السطور تسدل الصحراء رمال الشوق حين تبتهج عصافير الوفاء دمت
الدنيا يومان يوم لك ويوم عليك
الجمال مروركم ..
تقديرى وخالص إحترامي لكم ...
كونوا بالقرب ..
خخآطرة جميله
رآقت ليء حروفكء ،
يعطيك العإفية '
-
( وٰ إني قويه بـَ ؛ رب السمآء ).
حضورا مخملي ألق ..
تشرفت به منكِ
لك الود ..
المزيون ..
لقد خط قلمك من أعذب الكلمات ..
وصورت مخيلتك أجمل العبارات ..
وصنعت لنا أجمل خواطر ..
لتحرك بدواخلنا آحاسيس لا وصف لها ..
سلمت يداك
~كُبّرْ اَلّخَطَأ مَآ كِلْ عِذِرْ يِغَطِيہْ ،،مِثِلْ اَلّتَعَآزِي مَآ تِرِدْ اَلّمُصِيبَـہ ،،.
وهــل تستيقظ لنا الأمنياتُ يوماً
حاملةً في يديها أوراقْ الحقيقة ؟!
نَحنُ كثيراً ما نلتحمُ بالموتِ واقعاً بعد أن أشبعنا عيوننا بالأمنيات القديمة
لكنما تُصادِفُنا الفواجعُ على أيدي المُقربينَ يَختارونَ لنا أشياءً لسنا نَعرفُها ..
ويَنهونا عمّا نُسدد سباباتنا تِجاهه وكأننا لا نَختارُ إلا أخطاءاً و هُم آلهُ الصواب ..
مرور تشرفت فيه منكِ