اذا تم كسر بيضة بواسطة قوة خارجية ، فإن حياتها قد انتهت..
واذا تم كسر بيضة بواسطة قوة داخلية ، فإن حياتها قد بدأت..
الاشياء العظيمة دائما تبد من الداخل،،
اذا تم كسر بيضة بواسطة قوة خارجية ، فإن حياتها قد انتهت..
واذا تم كسر بيضة بواسطة قوة داخلية ، فإن حياتها قد بدأت..
الاشياء العظيمة دائما تبد من الداخل،،
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
اللهــم إني لا أعلم مــا يواجه آصحـآبي‘ ،مــن ظروف’وانت وحدك العالم بها , أنـا أرى ضحكآتهْم وأنت ترى دمعآتهَم,,
أرى ظآهرهم وأنـت تـرى قلــق دآخلهـًـِم ,,
آللهم فـ ارحم ضعفهم وأعطيهِم سؤلهْم وجآزهـٍَم بآلخير ، يآرب أكرمهُم باليسر بعد العسر والفرج بعد الضيق ,,
اللهُم آميين
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
لآ صٌرت بلحَآلگ فريق وفِيـه قدآمگ فريق ،،
و تٌخآف بُگرَآ لأنهْزم يقَآل :: مَسكيِن انٌهـزم
خْذلگ طِريِق تَضٌمن انٌـه فَـ النََََـَِِِهَاَََِِِيه مَآ يِضيق
وإنِ طٌعٌت شُـوُرِي خْذ طِريق اللـّه تَرى مَآ به نِدّم
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا ...
...فارفع ملفك لمحكمة الآخرة ...
...فإن الشهود ملائكة والدعوى محفوظة ...
...والقاضي أحكم الحاكمين...
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
في زحمة الحياة .. تغيب كثير من الوجيه ..
وعِندما نقَف ونتساءل لِماذَا اخِتفتْ !؟
نُحار في الجواب .. ونكتفي بِـ أنها سُـنة الحيـاة !
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
تَــبيْ ، ، تــعّرف أنّـك بـ خَير ؟! وحَلوهْـ حَيآأتـك لآترآقب ، .. من عطآهْـ الله ، حيآتـ"ن" تسعدهْـ ! !
شوف ، شخصـ"ن" اردى منك .. بس يتمنى حيآتك ، ،
عيش عمرك لا تبالي ، واشكر .. الله واحمدهْـ
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جميلةٌ هي الطفوله والبرائه بأشكالها
كم اتمنى ان ارجع لطفولتي واجعل من حولي هو من يفكر بمستقبلي
ولست انا من يفكر فيه ..
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
يرضع الطفل من ثديي امه حتى يشبع ..
ويقرأ على ضوء عينيها حتى يتعلم القراءة والكتابة ,
ويسرق من كيس نقودها ليشتري علبة سجائر
ويمشي فوق عظامها النحيلة حتى يتخرج من الجامعة ,
وعندما يصبح رجلاً
يضع ساقاً فوق ساق
في أحد مقاهي المثقفين
ويعقد مؤتمراً صحفياً يقول فيه :
إن المرأه بنصف عقل وبنصف دين !
فيصفق له الذباب
وغرسونات المقاهي ! .. وبآئعات الهـوى ! ..
تباً لهـ م ,
يفسرونها كما يريدون ,,
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
يادمعها ,
وش بك تجرّح يدّها .. ؟
هي ماغلطت !
.
.
هو اللي خلّاها ورحل ..
وأهدى لها جرح و ~ آنين
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
بعدما أخذ التفاحة من أمه ، تلك التفاحة التي كانت فطور ذاك الطفل الفقير …
و بعدما همّ في ادخالها في حقيبته قرر الطفل أن يقضم منها قضمةً ليسكت جوعة …
غلفها بأوراق الصحيفه و أدخلها في تلك الحقيبة الممزقه .. يستيقظ في الصباح .. ويذهب للمدرسه …
تسقط التفاحة من إحدى شقوق حقيبته ! ليضحك صحبه وكل من في المدرسه .. على تلك التفاحة المأكولة ..
لم يكن هذا الطفل .. يعلم ما يخبأه له القدر ..
ولم يكن يعرف .. أن تفاحته تلك .. هي شعار شركتة في المستقبل .
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }