{[حِكايَّـــاتْ حُــــزنْ …لا نهايـــــــةْ لهـــــــا ]}

[أحاسيس إنسان]

[أحاسيس إنسان]

يا جماعة الخير
رخصة القيادة انتهت أمس
وينبغي التجديد بس ما اعرف شو الاجراءات

بس اللي اعرفه فحص النظر صار في بعض محلات النظارات اللي اعتمدت من قبل الشرطة لزيادة العبء في المصاريف

ومبلغ 20 ريال للشرطة


واللي عنده فكرة يفيدني
وجزاكم ربي خير

[أحاسيس إنسان]

مبارك لجميع من شملتهم المكرمة السامية حول الترقيات للخدمة المدنية


أغبطكم صراحة

انزين واحنا الفقراء مال الشركات ماشي لنا تحسين وضع

[أحاسيس إنسان]

مراحب

يا جماعة الخير الكل يشتكي من رابط الصراحة

وانا الفقير اذا وصلتني صراحة في الشهر مرة وحده زين

ياللي تكرهوني وينكم
رابط الصراحة مفتوح بمصراعيه
ترا عادي استقبل الانتقادات البناءة والمحبطة في نفس الوقت
^_^

[أحاسيس إنسان]

أنا شاب في التسعين من عمري
بدأتُ حياتي بوسط عائلة بسيطة وما زلت

تعلمت الكثير الكثير من أبي رحمة الله عليك

كبرت تحت أكتاف الفقر ولكن بسعادة لم نشتهيها ان تزول

وبعد ما أصبح عُمري قرابة الثلاثين إلتحقت بإحدى المدارس الحكومية والمبنية من سعف النخيل

حياة دراسية جميلة وكنا نعاني من إنقطاع الكهرباء ويصعب علينا المذاكرة

ومضت الحياة بتلك السعادة إلى أن بلغ عُمري ٤٠ عاماً وفهمت ما يدور حولي وأيقنت بأن ما نجده من مأكل ومشرب هو ما جعل كسر ظهري أبي فقررت ان اعمل بعد عودتي من المدرسة

وعملت في البحر ... لم يكن ذو دخل مادي وإنما بعض الاسماك لغداءنا

ومضت الحياة ...وشاخ أبي وأحيل التقاعد...فتركت الدراسة لأعمل وأعينه وهكذا فعلت

حاولت أن أجد دخل آخر ..ولكني كل ما أضع قدمي في وجهتي تعود عليّ سلبا ...لم أنجح رغم المحاولات


وها أنا الآن قد بلغت التسعين وعلى وشك التقاعد



نهاية القصة

[أحاسيس إنسان]

رحمتك محد يرسل الك كيفك وشو أخبارك

زين انه شي رحمه للحين في قلوب البشر

الحمد لله بخير من الله والاخبار طيبة لله الحمد

[أحاسيس إنسان]

معقوله عمرك تسعين أكيد تمزح بوعبدالله صوتك يوحي لي بالاربعين سيدة تستهوي حروفك

ربما هو تعبير مجازي ليس بالضرورة أن تكون حقيقة


وسؤالي
هل يقاس العمر بنبرة الصوت ؟

أسعدك الرحمن

[أحاسيس إنسان]

[أحاسيس إنسان]

أنت لاتستحق أن تكون رئيس قسم سبلة ترويح آلقلوب مطلقاً

أعلم ذلك جيداً

لم تأتي بشيء جديد 🤣

[أحاسيس إنسان]

سَقَانِي الْحُبُّ كَاسَاتِ الْوِصَالِ
فَقُلْتُ لِخَمْرَتِي نَحْوِي تَعَالِي
سَعتْ وَمَشَتْ لِنحْوِى فِي كُئُوسٍ
فَهِمْتُ بِسَكْرَتِي بَيْنَ الْمَوَالِي
وَقُلْتُ لِسَائِرِ الأَقْطَابِ لُمُّوا
بِحَانِي وَادْخُلُوا أَنْتُمْ رِجَالِي