2005


- شهيق :
بـ خَطوآت وآثقة ’ نحو النجآح ,
كَانتْ كَـ حاسة سَادسة ,
جَعلتني أتنازلُ عن أشياء كثيرة . . وعلقتني ب الله أكْثَر

:


:




في غضُون آعوآم قليل
كَ بنآء منزل خطوة بـ خطوة . . . ,
وَ كَ سُلم أرتقينآ درج تلو الآخرى . . . أصْبَحتُ خطوآتنآ شَامخَـة !
ابتداءً بـ آشخآص قلائل وآصبحنآ عآئلة تسود أروقتهآ الحُب والإخآء
فـ هذآ يرسم ضحكة والآخر يمسح دمعة والآخرى تضع تهنئة ,


جَعلتْ لي فُرصَة عُمر لنْ تَتَكررْ . . . كَي أهبْ لحظَاتي . . دَقائقي . . . وعُمري بأكمَله لأكونَ بقُربهَا
دفءُ رعاية لايَبرُدْ . . .
وكنُآ لقلبه ذلكَ الموطنْ الذي لايَعترفُ بضرائب العَطَاء وبحساباتْ الحُبْ
نبضاً لايَخبُو وإنْ رحَلتْ !