أشكرك ملك الوسامة على مداخلاتك الرائعة والتي لامست كل مفصل من مفاصل المقال وزادت عليه في مجموع إضاءات مركزة أحاطت بالقضية من كل جوانبها وعلى أكمل وجه .. وما تفضلت به هو الحاصل فعلياً في الوقت الحالي، علاوة على أننا بتنا نسرق أنفسنا سواءً كنا مشاهير أم متابعين وذلك بهدر الكثير جداً من أوقات كان الأجدر بنا فيها أن نمسك كتاباً أو نحادث والداً وأماً أو نفرح بها قلب طفل أو شريك حياة أو نقرأ دعاءً وقرآناً نتقرب فيه إلى الله ونعمر آخرتنا التي هي أبقى وأنفع فمن مات قامت قيامته .. عسى الله أن يغير العقول والأحوال.
شكراً ثانيةً على كل ما تفضلت به. سعيدة بمرورك من هنا