امس كنت في الخوير وشاهدت امرأه عجوز تجلس امام المبنى اللي فيه اعتقد كنتاكي وشركة مصطفى سلطان المهم اقسم بالله اني بكيت من هول ما رأيت عمانيه تمد يدها وتطلب ووافدون يتصدقون عليها من يمكنه ان يصدق ذلك في دوله خليجيه غنيه ومشاريعها بالمليارات كيف لحكومه ترضى ان يمد مواطن فيها يده ويذل نفسه للغير اين ذهبت نخوة الرجال هل اصبحنا بلا دم حتى نرا العمانيات يشحتن في الشوارع حسبي الله ونعم الوكيل
هل هذه المرأة المتسوله لا عايل لها يعولها
لأن البعض للأسف عندهم التسول هواية
الرجل المتسول أو المرأة يعيشون وسط محيط مجتمع بالأهل والجيران فأين الناس عن هؤلاء
الحمد لله التكافل في بلادنا موجود
ماشي منه اخت كلامك مجرد فلسفه لا تشبع الفقراء والتكافل موجود لطبقة الاغنياء وليس الفقراءالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفتخر عمانيه
لا فلسفة ولا شي يا زهام الزهام العجيب إن مجتمعك الذي تعيش فيه مافيه تكافل
عندما تأتي حجج الحق تتبختر امام شبه الباطل
تجد أن الباطل يتبخر عند هروبهم
اساتذتي الكرماء لا حرمني الله رفقتكم تأملوا معي هذا البيت
(( انظر إلى من حوى الدنيا بأجمعها
هل راح منها بغير الحنط والكفن))
وهذا بيت آخر :
(( إن الحياة لثوب سوف تخلعه
وكل ثوب إذا مارث ينخلع))
لقد شدتني بعض مداخلات الإخوة في هذا الطرح والذي وصل للصفحة العاشرة وهذا التجاوب والتداخل لايغير من (حب الوطن) لكننا أحيانا بحاجة إلى أن نتسائل فيما يدور في وطننا من وإلى ,وإن كنا لسنا بمعنيين في هذا الامر بحكم أن هناك من هو أفقه منا لسانا ونضجا ,إلا أن المشورة في الأمور قد أوصى بها رب العزة والجلال وذلك لعدم الإنفرادية في التصرف وماستئول عليه العواقب من العمل الآحادي ,فصوت المواطن ليس بالضرورة أو لازاما أن يعمل به إنما من باب التلاحم في أخذ القول ,ولاداعي للفبركة التي تؤخذ من أقلام الاعضاء وتصاغ وتفسر بطريقة وكأن يراد بهاالزج خلف القضبان !!! الحرية في التعبير جزء فيه معاهدة من الوطن للمواطن وقد حفظ في الدستور ولا مساس فيه,اليوم نرى رؤساء دول خلف القضبان وبين اسياج الحديد ما الذي اوصلهم إلى هذا المستوى من منكم يستطيع أن يبين لنا وجودهم في تلك الأماكن؟؟؟
قامت القيامة عندما زل أحد الأعضاء ومن غير قصد فصار كالجمل الذي طاح في الأرض فكثرت عليه الأسلحة البيضاء ( السكاكين) بينما تطاول من هم المقربون من الحاكم وساعده الأيمن ومن هم بين أروقة القصور والحشم والخدم,ولم نرى ردة فعل سوى الهتركة والفبركة فبأي لسان تنطقون يامعشر العقلاء.
تقديري
* أن من يقوم بالتسول في الطريق العام أو الاماكن أو المحلات العامة ، فسوف يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن شهرين ولا تزيد على سنة وبغرامة لا تقل عن خمسون ريال ولا تزيد على مائة ريال أو بإحدى العقوبتين ، كما يجب الحكم بمصادرة ما يكون معه من الاموال عند ضبطه. وذلك طبقأ للفصل الثامن ( التسول ) من المادة رقم (234) مكررا من قانون الجزاء العماني الصادر بالمرسوم السلطاني رقم (4/2011).ودمتم في حفظ الله تعالى.
استاذنا الراقي,علينا اولا أن نصف الحالات قبل أن نستبق الأحداث ,نحن الآن لا نتكلم عن التسول بل نتكلم عن مواطنة تنتمي لوطن حتى النخاع فقبل أن نأتي بالجزاء العماني ,علينا أن نأتي بالحقوق التي يراها المواطن تخرج عبر الحدود إلى بلد آخر بلد مجهول,والمواطن يأن الما من حاله ومحنته.
تقديري لك ياشيخي الكريم
الله المستعان على ما يصفون
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
سبحان الله صاحبة الموضوع تتحدث عن جانب أنساني تكتلت بة مشاعرها حين تعمقت في تنصيف الحياة وحقوق الانسان
وانتم تتحثون عن قانون كان جوابا شافيا ولكن لابد لنا كمجتمع اسلامي أن نبتعد قليل من قاعدة التذمر والرؤية الي مستجدات حقوق الانسان من زاوية واسعة
نعاقب فيها المتسولين ان وجدو ونرزق فيها الفقراء والمحتاجين أن وجدو كذالك
أختي صاحبت الموضوع الصدقة لاتقتصر علي حكومة او علي الافراد فهي صدقة مكلفة لمن استطاع اخراجها فلحياة هكذا منسوبة بلاغنياء والفقراء واصحاب الدخل المحدود
التعديل الأخير تم بواسطة مؤنسسس ; 17-09-2014 الساعة 04:46 PM
لا يبارك الله في عمل يلهى عن الصلاة
تذكر أن حرية التعبير لاتعني الشتم والتشهير
أهلن بك أن أحترمت حريتي وحرية زوار مدونتي
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
