فوضت أمري إلى الله
النبي يعقوب عندما فقد ابنه فقد بصره من حزنه ففوض أمره لله فأعاد الله له ابنه وبصره ..
عند الحزن والهم والكدر فوض أمرك لله وسيفرجها الله عليك أو يعوضك بخير مما فقدت ..
فقط ثق بالله وفوض الأمر له .
عرض للطباعة
فوضت أمري إلى الله
النبي يعقوب عندما فقد ابنه فقد بصره من حزنه ففوض أمره لله فأعاد الله له ابنه وبصره ..
عند الحزن والهم والكدر فوض أمرك لله وسيفرجها الله عليك أو يعوضك بخير مما فقدت ..
فقط ثق بالله وفوض الأمر له .
صباح الخير
موضوع رائع ولعل لي عودة..
بوركت
أبو الحمد
صباحك ورد
دائما هناك حروف صادقة أشعر أنها بعض مني
لذا عندما أقراها أشعر بعمق الحرف وماخفي بين السطور
فهناك القليل من يجيد فهم الحرف ويفهم مغزاه
الحكايات كثيرة البعض منها انتهى كما ذكرت بحكم العرف الاجتماعي أو قلة النصيب فيتجرع صاحبه الألم ويعيش في وهم الانتظار ولكن ياسيدي مايرحل لا يعود كما كان فكل واحد بعد اختيار الطريق يسلك طريق مغاير ومع الأيام يعيش الواقع الذي فرض عليه ومع الأيام وزخمها ينسى الماضي وعندما يأتيه فجأة يبتسم فرحا ويحضنه ثم لا يلبث أن يعود إلى واقعه
قد يكون واقعه أجمل لذلك لم يكن هناك مساحة للتفكير بالماضي وقد يكون العكس وعندما يتذكر يزداد سوء لأنه فضل الرحيل وهنا ينعكس سلبا على حياته لذلك عليه أن لا ينظر للخلف مهما كان الواقع مؤلما ﻻن الله اختار له الخير
ولو فرضنا واعترف للأخر وكان الرد الصد فهل تعلم مدى وقع ذلك على القلب يصبح مهشم ومكسور ويتناثر شظايا فمن ياترى يقدر على لمه من جديد..
جميل أن ندفن الحب في الخافق وخاصة عندما نرى السعادة ترتسم في محيا من نحبهم فنتيقن أنهم سعداء وندعو لهم بالغيب أن يديم الله سعادتهم ونحبهم سرا
أعتذر منك
حروفك أخذتني للبعيد
فعذرا للخبطة م التي شوهت حروفك
دائما لحروفك معنى في داخلي
احترامي لك ولقلمك...
أستاذتي وداد روحي ...
أشكرك على المداخلة الطيبه ...
نعم أستاذتي أنا معكِ في كل ما قلتيه وعقبتي عليه ....
نحن وأمثالنا نملك القلم ... نهيم به حتى تكاد الاوراق تتمزق من سيولة الحبر عليها ...... ونحن لانزال نكتب ونفضفض حتى لانهاية ... وهذا بالكاد يمثل لنا راحة نفسية ..
ولكن المصيبة في من لايملك الا فن البكاء والحزن ولايجيد التعبير عن ما هو كابس على قلبه ...
ومن البشر من تراه يضحك ويبتسم ... وفي الحقيقة خلف تلك الابتسامة بكاء يدمي الفؤاد ..
نعم أستاذتي ...
نحن نؤمن بالأقدار ... وبالنصيب الذي كتبه الله لنا ...
وقد حضينا بأفكار عند نقش الحروف ... هي أشبه بالطلاسم ان صح التعبير ...
استطعنا من خلالها استنشاق حرية التعبير بشكل أو بآخر ...
شكراً أستاذتي على مداخلتك الرائعة ..
ودي
نعم هي طلاسم وقلة من يستطيع ان يفك تلك الطلاسم
تعلم أستاذي هناك كتابات لي لا تمثلني بتاتا ولكنها تصادفني في منعطف حياتي لأشخاص أحبهملا يجيدون التعبير كما قلت وليس لديهم إلا البكاء على الاطلال والدموع المنسابة تحكي وجعهم وألمهمفما أشعر إلا بقلمي ومحبرتي تسطر حكاياتهم في الصفحات البيضاء ويقرأها فيشعر أن مافي قلبه هو المكتوب والذي عجز عن البوح بهنحن لا نستطيع أن نقرأ الجميع في كتاباتهم ولكن هناك أقلام تجبرنا القراءة لها نشعرمعها بقيمة القلم وقمة الوجع فنتوه معهم مرغمينوإذا اتيتنا للهلوسات والطلاسم فلا أعتقد هناك أبدع مني في رسم الخيال وكأنه حقيقةمجنونة كما عرفتني أعشق الجنون عند الكتابة ولا أعقل إلا بعد تفريغي لما أردت قوله بين السطور..
أسعدني التحاور معك كالعادة
احترامي لك..
نعم فقط نحن من نستطيع ان نعيد ترتيب مشاعرنا
فالحياة لا تتوقف على رحيل احد
فقط نحتاج إلى برهة من الوقت نعيد شريط حياتنا ونرتب الأحداث لنقف هل فعلا هؤلاء يستحقون هذا الالم الذي خلفوه لنا هنا فقط نستجمع قوتنا ولا نترك لهم مجال لبعثرة قلوبنا من جديد
إذا في كلا الحالتين لدينا القدرة على ترتيب الأموال وكذلك ترتيب المشاعر وهي لها الاولية في حياتنا
مجرد وجهة نظر
احترامي
السلام عليكم
الله الله على همس الافكار وروعة الافكار وجمال الحضور
افتقدنا لهذا الحضور الراقي او نستطيع بان نصفه بالحوارات
الرومنسية الأدبيه حيث عندما يكون هناك ابوالحمد ووداد يصبح
او تصبح المساحة لفكرك
سأكون هنا بأذن الله
تقديري واحترامي
السلام عليكم
بارك الله فيك ايتها الراقيه
بأذن الله سيعود هذا المكان لسابق عهده وان غابت رموزه
لكنها ستعود لتكتب وتبدع وتطرب وتنعش النفوس
بأذن الله سوف نساهم في انعاش القسم بكل مالدينا من وقت وتفكير
لاتصدقي سعادتي وانا اتابع الحوار كيف رجعت بي الذاكره
الى ايام الخصب الثقافي الفكري والابداع والاثراء
يلوح وميضا في السماء يبشر بالخير ان شاء الله
ايها الاعزاء طاقم ادارة هذا المكان او المنتجع الفكري
اهنئكم بانضمام همس الافكار للطاقم فهي اظافه قيمه
ونعدكم باننا معكم ندعمكم ونقف معكم في كل توجهاتكم
وترقبوا بعض المقترحات والتى من شأنها بان نعمل عليها جميعا
تقديري واحترامي