اموووره
03-08-2016, 07:24 AM
وكالات (صدى):
أقدمت أم على فعل جريمة مقززة في حق أطفالها الصغار، حيث قامت بتصوير فيلم جنسي مع ابنها المراهق البالغ من العمر 14 عامًا، والتقطت صورًا بذيئة لابنتها ذات الثالثة من عمرها.ووفقًا لصحيفة “ميرور” البريطانية، قامت أم، 36 عامًا، وصفتها الصحيفة بـ”المريضة”، بممارسة الجنس مع ابنها المراهق، وتصويره وإرسال الصور الحقيرة لابن عمها في باكستان حتى ترضيه، زاعمة أنه طلب منها تلك المشاهد.وبعد فحص شرطة ويلز البريطانية، لتلك الأشرطة الجنسية، ألقي القبض على الأم، وحكم عليها بالسجن لمدة خمس سنوات بعد اعترافها بالنشاط الجنسي مع أحد أفراد الأسرة، والتقاط صور بذيئة لطفلتها.وأكدت الصحيفة أن تلك المشاهد خرجت للضوء وتم فضح أمر الأم، عندما استعارت إحدى بناتها هاتف أخيها، ووجدت به هذا الفيديو الحقير.وقال ابنها وهو متأثر أمام المحكمة: “أشعر بالحزن والخجل مما فعلت أمي، فما كان ينبغي أن تفعل ذلك، ولكننا نفتقدها كثيرًا”، فيما قالت ابنتها الكبرى للمحكمة: “أنا قلقة بشأن أمي.”وقالت روث سميث، التي تولت مهمة الدفاع عن الأم: “خلفيتها الثقافية جعلتها عرضة بشكل خاص لهذا النوع من الابتزاز والتأثر للغاية، فقد اضطرت الأم إلى ترك التعليم في سن الـ13 للعمل مع العائلة وإلى الزواج المسيء والعنيف”.
أقدمت أم على فعل جريمة مقززة في حق أطفالها الصغار، حيث قامت بتصوير فيلم جنسي مع ابنها المراهق البالغ من العمر 14 عامًا، والتقطت صورًا بذيئة لابنتها ذات الثالثة من عمرها.ووفقًا لصحيفة “ميرور” البريطانية، قامت أم، 36 عامًا، وصفتها الصحيفة بـ”المريضة”، بممارسة الجنس مع ابنها المراهق، وتصويره وإرسال الصور الحقيرة لابن عمها في باكستان حتى ترضيه، زاعمة أنه طلب منها تلك المشاهد.وبعد فحص شرطة ويلز البريطانية، لتلك الأشرطة الجنسية، ألقي القبض على الأم، وحكم عليها بالسجن لمدة خمس سنوات بعد اعترافها بالنشاط الجنسي مع أحد أفراد الأسرة، والتقاط صور بذيئة لطفلتها.وأكدت الصحيفة أن تلك المشاهد خرجت للضوء وتم فضح أمر الأم، عندما استعارت إحدى بناتها هاتف أخيها، ووجدت به هذا الفيديو الحقير.وقال ابنها وهو متأثر أمام المحكمة: “أشعر بالحزن والخجل مما فعلت أمي، فما كان ينبغي أن تفعل ذلك، ولكننا نفتقدها كثيرًا”، فيما قالت ابنتها الكبرى للمحكمة: “أنا قلقة بشأن أمي.”وقالت روث سميث، التي تولت مهمة الدفاع عن الأم: “خلفيتها الثقافية جعلتها عرضة بشكل خاص لهذا النوع من الابتزاز والتأثر للغاية، فقد اضطرت الأم إلى ترك التعليم في سن الـ13 للعمل مع العائلة وإلى الزواج المسيء والعنيف”.