المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ===== حقيقة دار الاوبرا ماسونية =====



جعروف___ما___معروف
18-01-2015, 12:37 AM
تعريف الماسونية

الماسونية لغة: لفظ مشتق من كلمة (Mason)، ومعناها البنَّاء، ويضاف إليها كلمة (free) ومعناها حر، فتكون (freemason) أي البناؤون الأحرار.
وهم يرمزون بها إلى البنَّاء الذي سيبني هيكل سليمان، والذي يمثل بزعمهم رمز سيطرة اليهود على العالم.
الماسونية اصطلاحاً: لها تعريفات منها:
1_ أنها منظمة سرية يهودية إرهابية غامضة محكمة التنظيم، ترتدي قناعاً إنسانياً إصلاحياً، وتهدف من وراء ذلك إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم، وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد، وجلُّ أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم يوثِّقهم عهد بحفظ الأسرار، ويقومون بما يسمى بالمحافل؛ للتجمع، والتخطيط، والتكليف بالمهام.
2_ وعرفها بعضهم بأنها: أخطر تنظيم سري إرهابي يهودي متطرف، يحتوي على حُثالات البشر؛ من أجل السيطرة السياسية والاقتصادية والثقافية في كل أنحاء المعمورة.

والماسونية مذهب فكري هدام، وحركة من أخطر الحركات التي أفرزتها عقلية اليهود الحاقدة لإحكام قبضتها على العالم وحكمه وفق إرادة اليهود ووفق مخططاتهم الرهيبة للقضاء على أديان وأخلاق الجوييم – كما يسمونهم – سواء أكانوا من المسلمين أو من النصارى أو من غيرهم – مع التركيز الخاص على المسلمين بالذات بعد أن سيطروا على النصارى – ومما لا يجوز الجهل به أن الماسونيين الآن هم المسيطرون على كثير من بقاع الأرض بعضهم ظاهرين وأكثرهم مستترين غزوا عدة جوانب وخصوصا الجوانب الثقافية ذات الأثر الفعال في توجيه الشعوب فكم لها من ضحايا خدعوا بها وبعضهم دخلها ليسبر عوارها لكنه لم يستطع الخروج منها ولا يخفى على القارئ الكريم أن الماسونية قد هتك سترها كثير من العلماء وبينوا زيفها وضلالها بعد ذلك الخفاء الطويل ومع ذلك فهي لا زالت في حكم المجهول لدقة سريتها وتنظيماتها المحكمة الغائصة في الكتمان والسرية.

اجتمعت كلمة كل من كتب عن الماسونية أنها حركة سرية قام بها بعض زعماء اليهود بعد الأسر البابلي ظهرت في بعض الدول الغربية تحارب جميع الأديان وبالأخص النصرانية والإسلام والهدف منها استعباد العالم والانتقام من كل الجوييم وهي تهدف في النهاية إلى تأسيس نظام عالمي يحكمون العالم من خلاله وراء أستار كثيفة كان آخرها الديمقراطية والإنسانية وغيرها من الشعارات الكثيرة التي جعلوها ستارا خادعا لتنفيذ مخططاتهم ولعل ما تنادي به الزعامات الأمريكية في عصرنا الحاضر من إقامة نظام عالمي هو الغاية التي كانت تدعو إليها الماسونية خلال عشرات السنين منذ إنشائها إلى اليوم وفي هذا العصر الذي بلغ فيه اليهود أوج قوتهم وعلوا فيه علوا كبيرا وأصبحت الأرض كلها الآن لا يقال فيها إلا الدولة العظمى أمريكا والتي يخاف منها العالم كله ويتوددون إلى إرضائها بالحق وبالباطل، وبدؤوا يصرحون للعالم الإسلامي بوجوب تغيير مناهجهم الدراسية فيما يتعلق بالدين وإلا سوف تعتبرهم إرهابيين حسب كبرائهم وإذا حكمت عليهم بأنهم إرهابيين " فما يوم حليمة بسر" وهذا هو الاسم الذي كانت الكنيسة تسميه هرطقة وتقتل بموجبه دون حساب أو عقاب استبدل الآن بالتسمية الجديدة " إرهاب" كان الله في عون ضعفاء هذا العالم من سطوة طغاتهم ويا ويل الإنسان الضعيف من الإنسان القوي.



http://4.bp.blogspot.com/-SvHLMFzdnKs/VKNO8uj8ugI/AAAAAAAABtY/OkqDacscAQ8/s1600/12-30-2014%2B07-43-25%2B%D9%85.png

https://i1.ytimg.com/vi/nTN2DiiPuks/hqdefault.jpg


http://i.ytimg.com/vi/xaHlI2PVFBM/maxresdefault.jpg



http://www.youtube.com/watch?v=3cXNggdxtyk




اعترف المحفل الماسوني في زيورخ بصراحة تامة بأهمية موزارت (1756–1791) في نشر أفكارهم منذ القرن الـ18 من خلال موسيقاه، فالجميع يعرفون مدى شهرة أوبرا "الناي السحري" في العالم، ودخولها إلى ثقافات كثيرة غير أوروبية من باب الموسيقى الكلاسيكية الخفيفة على السمع والقوية في التعابير.



المحافل السويسرية نظمت طيلة موسم الخريف أمسيات موسيقية وشعرية مع ندوات مفتوحة للحديث عن موزارت كموسيقار ماسوني، وهي سابقة جديدة إذ كانت هذه المحافل تتخفى دائما وراء أسماء منظمات وجمعيات وهمية لمزاولة أنشطتها الثقافية.



ويقول أحد مؤرخي الماسونية السويسريين إن هذه الأوبرا كانت أفضل رسالة تنقل مفاهيم الماسونية إلى العالم ليتغنى بها الكثيرون أو يستمتعوا بألحانها، ربما لا يفهمون مغزى كلماتها، ولكنها مليئة بالرموز الماسونية، ناهيك عن الإخراج الأوبرالي الذي يشيد دائما برقم ثلاثة, وتكراره في شخصيات مختلفة ورموز متعددة تشير لنظرة الماسونية إلى الحياة والكون.



ويرى المحفل الماسوني في زيورخ أن انضمام موزارت إلى تلك الحركة "كان بسبب قناعته بأفكار المساواة والحرية والحكمة" وتشجيع أعضاء الحركة من الأدباء وعلى رأسهم الكاتب المسرحي النمساوي أوتو فون غيمينغن، الذي تشبث به لقناعته بضرورة تطويع موسيقاه لخدمة الحركة الماسونية.



في المقابل يعتقد مؤرخون آخرون أن انضمام موزارت إلى الماسونية عام 1784 كان وسيلة للتخلص من التعيش على هبات وعطايا الأمراء والنبلاء، وأملا منه بأن تعمل المحافل التي كانت نشيطة في تلك الفترة, على توفير المال اللازم له مقابل ما يقدمه لهم من أعمال تسهم في نشر أفكارهم.



ويستدلون على ذلك بعدد أعضاء المحفل الماسوني في فيينا عام 1785 الذي يتراوح بين 600 و800 شخص من الموسرين والأثرياء، الذين دعموا الموسيقار الشاب على ارتقاء أعلى درجات عضوية المحفل خلال عامين فقط، قدم خلالها أعمالا غنائية خاصة بالماسونية ما كان له أن يكتبها إلا إذا كان حصل على المقابل المناسب من المحفل التابع له.



لكن السؤال الذي لم تجب عنه تلك الفعاليات يبقى قائما، وهو وفاة موزارت بطريقة يقول بعض المؤرخين إنها غامضة، بعد عشرة أسابيع فقط من عرض أوبرا الناي السحري، وقيل إن أوراما مختلفة انتشرت في جسده وأصيب بالشلل وأصبح عاجزا عن الحركة، حتى وافته المنية.



وآخرون قالوا إنها أحد أنواع الحمى التي كان من الصعب علاجها آنذاك، وفريق ثالث يتهم الماسونيين بقتله بالسم، بعد أن فكر في الخروج على طاعتهم، لكنهم ينفون تلك التهمة ويردونها على أعداء الماسونية بأنهم الذين تخلصوا منه، بدليل حظر عرض تلك الأوبرا الماسونية في فرنسا والنمسا لسنوات طويلة.



والآن هل هي عبقرية موزارت التي جعلت الماسونيين يلجؤون إليه بوسائلهم المختلفة لنشر أفكارهم عبر موسيقاه؟ أم أنهم صنعوا له تلك الشهرة، بعد انضمامه إليهم لضمان بقاء رسالتهم وابتكروا له هذه العبقرية ليكون ناقلا لحركتهم عبر التاريخ من خلال باب الموسيقى؟



النقاد الموسيقيون يطالبون بالنظر إلى أعمال موزارت قبل حقبة الماسونية ويرونها جديرة بالاهتمام وأنها سبب شهرته، أما دور الماسونية في حياته فيبقى واضحا دائما بسبب "الناي السحري".

سوبر جلو
18-01-2015, 10:56 AM
لعنة الله على اليهود ومن هاودهم واتبع طرقهم ...............

تباشيرالأمل
18-01-2015, 01:14 PM
السلام عليكم
ينقل سبلة كنز المعلومات
ادارة العامه

اطياف السراب
22-01-2015, 10:32 PM
رائع جدا

شكرا جزيلا لك

صخب أنثى
27-01-2015, 07:09 PM
http://store2.up-00.com/2015-01/1421162795791.png